وب سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

اهم اخبار تقریب مذاهب اسلامی

مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى
سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

@ 283 @ وثمانين ثم في سنة ثمان وتسعين وجاور التي تليها بعياله وتجدد له هناك ذكر في ليلة المولد بعد أن رجع من سماع مصنفي في المولد النبوي بمحله وتفالت له به ولازمني في قراءة شرحي على التقريب ) .
بحثا وكتبه بخطه وكذا قرأ على السيرة النبوية لابن هشام بالمسجد الحرام تجاه الكعبة وكذا التذكرة للقرطبي وكان يلازم درس القاضي بحيث اشتهرت فضيلته مع جودته واستقامة طريقته ولقد كتب إلى الأمين بن النجار أنه من أهل العلم والبر والصلاح ليس له نظير في البحر الصغير وأن والده المتوفي في سنة ست وثمانين من أصحاب الشيخ محمد الغمري . .
محمد بن إبراهيم الصدر جمال الدين أبا حنان الحضرمي الكندي محمد بن أحمد الآتي . كان مقيما ببندر زيلع ثم عاد إلى عدن وسكنها حتى مات بها في سنة خمس وستين ، وكان ذا مال كثير جدا فلما أحس بالموت أوصى من ثلثه للحرمين بألف أوقية ذهب وجعل وصيه على بنيه عامر بن طاهر سلطان اليمن فقلد ذلك بعض الفقهاء المقيمين بعدن فقلده لثالث فضاع في أسرع وقت عفا الله عنهم . .
محمد بن إبراهيم الجمال العلوي . فيمن جده عمر بن علي بن عمر . .
محمد بن إبراهيم الجمال المرشدي . فيمن جده أحمد بن أبي بكر . .
محمد بن إبراهيم الشمس أبو عبد الله المقدسي ثم الدمشقي الصالحي الحنبلي ويعرف بالسيلي بكسر المهملة ثم تحتانية بعدها لام . كان إماما في الفرائض والحساب والوصايا انتفع به في ذلك وأخذ عنه الأئمة بل وقرأ أيضا وممن أخذهما عنه العلاء المرداوي وكان خازن كتب الضيائية لقيته بالصالحية ونعم الرجل كان . مات قريب الستين تقريبا . .
محمد بن إبراهيم الشمس التروجي الخانكي التاجر والد أبي البركات محمد الآتي ويعرف بجحا بجيم مضمومة ثم مهملة مات في شعبان سنة ثمان وثمانين عفا الله عنه . .
محمد بن عبد الرحمن بن إبراهيم الشمس القبطي أخو التاج عبد الرزاق وعبد الغني والد إبراهيم الماضي ذكرهم ويعرف بابن الهيصم . مات في جمادى الأولى سنة خمسين ودفن بتربة ظاهر باب النصر . .
محمد بن إبراهيم صفي الدين القصار المروستي . كان من ذوي المكاشفات لقيه الطاووسي في سنة ثلاث وثلاثين بمزار وهو يومئذ ابن مائة وسبع عشرة سنة فاستجازه . .
محمد بن إبراهيم صلاح الدين وكيل ابن الحزمي . ممن أسلم أبوه ونشأ هو في ثم عمل وكيلا لشهاب الدين أحمد الحزمي فيقال أن الشهاب ترك عنده مالا كثيرا ولذا اشتهر بالملاءة الزائدة بعد سفره وصار إلى وجاهة يتردد