وب سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

اهم اخبار تقریب مذاهب اسلامی

مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى
سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

@ 214 @ شجاعا بحيث كانت له اليد البيضاء في كسر عسكر ابن عثمان رحمه الله وعفا عنه . .
قجماس المحمدي الظاهري شاد الشربخاناه . قتل في وقعة إيتمش في ثامن ربيع الأول سنة اثنتين بالقاهرة . أرخه المقريزي وغيره . .
قجماس أمير الراكز بمكة . مات بها في رجب سنة ست وستين . أرخه ابن فهد . .
قديد كحديد القلمطاي الحاجب والد عمر الماضي أحد الأمراء الكبار بالقاهرة . له ذكر في ابنه وأنه ولي نيابة الكرك وإسكندرية وعمل لالة الأشرف شعبان وغير ذلك . مات بالقدس بطالا في ربيع الأول سنة إحدى . ) .
قرابغا الأسنبغاوي الحاجب الصغير بمصر . كان تركيا أو تركمانيا . مات في يوم الأحد سادس عشر ربيع الأول سنة اثنتين لجراحات حصلت فيه في وقعة أيتمش . ذكره العيني وقال غيره : أحد المقدمين في دولة الظاهر برقوق قتل في وقعة إيتمش بالقاهرة . .
قرابغا مفرق والي القاهرة . مات من جراحة كانت به في سنة اثنتين ذكره المقريزي في الحوادث وكذا شيخنا . .
قرا بك بن أوزار أمير التركمان بالجون . قتل صبرا في المشاققة التي بين العسكر المصري وعلى دولات في صفر سنة تسع وثمانين . .
قرا تنبك أحد الطبلخانات وأحد الحجاب بالديار المصرية . مات في شوال سنة ثلاث عشرة وكان عين لإمرة الحج فمات قبل أن يخرج ذكره شيخنا في أنبائه والعيني . .
قراجا الأشرفي برسباي . ملكه في أيام إمرته فلما تسلطن عمله خاصكيا وخازندارا ثم عمله عشرة وخلع عليه بالخازندارية الكبرى ثم نقله إلى شد الشربخاناه وأنعم عليه بإمرة طبلخاناه ، واستمر إلى أن قدمه في سنة ثمان وثلاثين تقريبا وتجرد صحبة الأمراء إلى البلاد الشامية ثم عاد معهم وقد تسلطن العزيز ثم كان ممن وافق قرقماس الشعباني في الركوب على الظاهر ثم فر عند المصاف ولحق بالظاهر فأقره على إمرته بعد القبض على قرقماس ثم خلع عليه بعمل الجسور بالغربية فتوجه إلى المحلة فأقام بها فلما تسحب العزيز أرسل بالقبض عليه وحبس مدة ثم أطلق بالقاهرة بطالا إلى أن أنعم عليه بإمرة هينة بطرابلس فتوجه إليها فأقام بها حتى مات بها في سنة تسع أو ثمان وأربعين وهو في أوائل الكهولة ، وكان روميا أسمر معتدل القد مليحا مستدير اللحية صغيرها مسرفا على نفسه . .
قراجا الأشرفي إينال من سبي قبرس ويعرف بالطويل أحد المقدمين ولي نيابة حماة فأقام بها مدة ، وعسف وتجبر ثم غضب عليه الدوادار الكبير فرسم بنفيه إلى بيت المقدس فأقام به حتى مات في صفر ظنا سنة خمس وثمانين .