وب سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

اهم اخبار تقریب مذاهب اسلامی

مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى
سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

@ 156 @ أبي الحسن علي بن أبي بكر الداراني جزء الدارع ونسخة وكيع وتاريخ داريا ، وحدث ببيت المقدس وغيرها أخذ عنه بعض أصحابنا ، وذكره التقي بن فهد في معجمه . .
عيسى بن قرمان . قتل في محاربته مع أخيه إبراهيم في سنة أربعين . أرخه شيخنا في إنبائه . .
عيسى بن محمد بن عبد الله اليمني الأصل الطائفي المولد والدار المليساوي المالكي قاضي الطائف ويعرف بابن مكينة . ناب في قضاء قرية المليسا بوادي الطائف عن المحب النويري فمن بعده بل استنابه الجمال بن ظهيرة في جميع بلاد الطائف ثم العز النويري ثم قصره على قريته ورفع يده عن إمامة مسجد الطائف وخطابته بعد مباشرته لهما نحو أربع سنين ، وكان ) .
يتردد إلى مكة للحج والعمرة ويقيم بها الأيام الكثيرة حتى كانت منيته فيها في منتصف المحرم سنة أربع عشرة ودفن بالمعلاة وقد بلغ الستين وكان خيرا محمود السيرة . ذكره الفاسي في مكة . .
عيسى بن محمد بن عيسى بن عمر بن يانس بتحتانية ثم نون مكسورة ثم مهملة بن صالح النفائي بفتح النون والفاء الممدودة السمنودي الرافعي الشافعي . قرأ القرآن واشتغل في القاهرة على العز بن جماعة وغيره ، ولقبه البقاعي في سنة ثمان وثلاثين بسمنود ووصفه بالوقار والعقل والفضل وسعة الدائرة وأنه هو وأهل بيته مشايخ معروفون في بلاد الغربية وأعمال القاهرة معتقدون مشار إليهم مذكورون بالكرامات والأحوال وكتب عنه غرائب ومما كتبه عنه وكأنه لغيره في جده : % ( لما حثثت من المطايا عيسا % هطلت دموعي من فراقي عيسى ) % % ( ذاك الذي أحيا المكارم بعدما % درس الفلاة والزمان دروسا في أبيات ) % عيسى بن محمد بن عيسى الشرف الأقفهسي ثم القاهري الشافعي . ولد في سنة خمس وسبعمائة واشتغل في الفقه وأصوله وغيرهما ولازم البلقيني وقرأ عليه المنهاج الأصلي قال شيخنا في أنبائه : ورأيت خطه له بذلك في سنة خمس وسبعين وفيه أنه أذن له في التدريس وألحق صاحب الترجمة بخطه الفتوى فوق قشط وسمع عليه الصحيحين وكان أيضا يذكر أنه حضر دروس الأسنوي وأنه ناب في الحكم ببعض البلاد عن البرهان بن جماعة وكذا ناب بالقاهرة مدة طويلة ، وكان يعرف كثيرا من الفروع ويستحضرها ولم يكن مشكورا . مات في ليلة الجمعة سادس عشري جمادى الآخرة سنة خمس وثلاثين وأظنه جاز الثمانين سامحه الله وإيانا . وقال غيره أنه ناب عن العماد الكركي في سنة اثنتين وتسعين وأنه كان فقيها عالما بارعا عفيفا كثير الاستحضار لفروع مذهبه مشكور السيرة في أحكامه دينا