وب سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

اهم اخبار تقریب مذاهب اسلامی

مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى
سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

@ 84 @ .
103 إبراهيم بن محمد بن إبراهيم بن الحارث بن خالد بن صخر بن عامر بن كعب بن سعد بن تيم بن مرة القرشي التيمي من أهل المدينة يروي عن أبيه وعنه موسى بن عبيدة الريدي ضعفه الدارقطني وقال أبو حاتم منكر الحديث وقال البخاري لا يكتب حديثه وأشار في تاريخه إلى أن سبب ضعفه ضعف موسى الراوي عنه ونحوه قول ابن حبان لا أدري البليلة منه أم من موسى .
104 إبراهيم بن الكمال محمد بن إبراهيم بن محمد المراكشي الموحدي المدني الركبدار حفيد الآتي قريبا فيما يظهر سمع على أبي الحسن المحلي سبط الزبير .
105 إبراهيم بن محمد بن إسحاق المدني يروي عن عبيد بن ميمون القرشي المدني الآتي .
106 إبراهيم بن محمد بن باز والي المدينة من قوله خير الخير الصبر وشر الشر شرب الخمر رواه عنه عبد الله بن محمد بن بلال القرطبي كما سيأتي فيه .
107 إبراهيم محمد بن أبي بكر صديق بن إبراهيم بن يوسف البرهان أبو أسحاق الدمشقي الحريري الصوفي الشافعي المؤذن المجاور بالحرمين شيخ شيوخنا ويعرف بابن الرسال وهي حرفة أبيه وبابن صديق ولد في آخر سنة تسعة عشر وسبعمائة أو أول التي تليها بدمشق ونشأ فحفظ القرآن والتنبيه أو بعضه وسمع على الحجار والتقي ابن تيمية والمجد محمد بن عمر بن العماد الكاتب وأيوب الكحال والشرف بن الحافظ وإسحاق الآمدي والمزي والبرزالي وآخرون تفرد بالرواية عن أكثرهم وأجاز له ابن الزراد وأسماء ابنة صصري والبدر بن جماعة وإبراهيم القرافي والختني والواني وابن القماح وأبو العباس المرادي وخلق من الشاميين والمصريين وكان يعقد الأزرار ويتعانى بيع الحرير ويؤذن بجامع بني أمية وأحد الصوفية بالخانقاه الأندلسية هناك ودخل مصر وإسكندرية وعمر دهرا مع كونه لم يتزوج ولا تسرى وأكثر المجاورة بمكة والحج فيها ست سنين متصلة بموته بمغص دون شهرين وقبل ذلك خمس سنين وكذا جاور المدينة سنة ثمان وتسعين وسبعمائة وحث بهما وبدمشق وطرابلس وحلب وغيرها سمع عليه الحفاظ والأئمة كالبرهان الحلبي وابن ظهيرة وشيخنا والتقي الفاسي والشرف المراغي وآخر أصحابه بالحضور زينب ابنة أحمد الشويكي وكانت وفاتها في سنة ست وثمانين وألحق الأصاغر بالأكابر كان صالحا خيرا جيدا مواظبا على الجماعات متعبدا نظيفا لطيفا يستحضر كثيرا من المتون ونحوها كان ممن يأخذ على التحديث لفقره وحاجته مات بمكة بمنزله برباط ربيع في أجياد منها في ليلة الأحد سابع عشر شوال سنة ست وثمانمائة ودفن من صبيحتها بالمعلاة عن خمس وثمانين سنة وأشهر ممتعا