وب سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

اهم اخبار تقریب مذاهب اسلامی

مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى
سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

@ 334 @ .
3225 عمر بن ثابت بن الحرث ويقال الحجاج الأنصاري الخزرجي المدني سبق له ذكر في العباس ذكره مسلم في ثالثة تابعي المدنيين يروي عن ابي أيوب الأنصاري وعنه الزهري وصفوان بن سليم وسعد بن سعيد الأنصاري ومالك وآخرون وثقه النسائي والعجلي وابن حبان وخرج له مسلم وقيل أيضا عن محمد بن المنكدر عن أبي أيوب وعن بعض الصحابة وعن عائشة وعنه سعد وعبد ربه ويحيى أولاد سعيد الأنصاري وصالح بن كيسان ومحمد بن عمرو بن علقمة وغيرهم وثقه النسائي والعجلي وقال مدني تابعي وكذا قال السمعاني هو من ثقات التابعين قال ابن منده يقال إنه ولد في عهد النبي صلى الله عليه وسلم وهو في التهذيب .
3226 عمر بن ثابت بن وقس أخو عمرو ستشهد بأحد .
3227 عمر بن جامع السراج السلامي الدمشقي جاور بالمدينة مرارا وكان على خير وإيثار مات بدمشق ذكره ابن صالح .
3228 عمر بن حسين بن عبد الله أبو قدامة الجمحي المكي قاضي المدينة ومولى حاطب يروي عن مولاته عائشة ابنة قدامة بن مظعون ونافع وعبد الله بن أبي سلمة الماجشون وابن عمر وعنه عبد العزيز بن المطلب بن حنطب ومالك وابن أبن فديك وابن إسحاق وعبد العزيز بن أبي سلمة وعبد الملك بن قدامة وإبراهيم بن محمد بن حاطب وابن ابي ذئب قال النسائي ثقة وذكره ابن حبان في الثقات وعده يحيى بن سعيد الأنصاري في فقهاء المدينة حكاه البخاري في التاريخ وروى ابن وهب عن مالك أنه كان من أهل الفضل والفقه والمشورة في الأمور والعبادة وكان أشد ابتذالا لنفسه قال مالك وأخبرني بعض من حضره عند الموت فسمعه يقول لمثل هذا فليعمل العاملون وروى ابن القاسم عن مالك أنه كان عابدا أخبرني رجل أنه سمعه يقرأ القرآن كل يوم إذا راح فقيل له كان يختم كل يوم وليلة قال نعم انتهى وهو في التهذيب .
3229 عمر بن الحسين النسوي وجد بحجر قبره بالمعلاة وصفه بالشيخ الزاهد العابد الشهيد والغريب شيخ الشيوخ وأنه توفي في ما استهل المحرم سنة إحدى وسبعين وسبعمائة قال الفاسي في مكة وجوز أن يكون صاحب القصة التي في الدرة الثمينة في تاريخ المدينة لابن النجار ونصها أنه في سنة ثمان وأربعين وخمسمائة سمعوا صوت هدة في الحجرة النبوية والأمير إذ ذاك قاسم بن مهنا فأخبروه فقال ينبغي أن ينزل شخص إلى هناك فلم يروا هناك صالحا لهذا الأمر إلا عمر النشاي شيخ شيوخ الصوفية بالموصل وكان إذ ذاك مجاورا بالمدينة بالمدينة فكلموه في ذلك فذكر أن به فتقا والريح والبول يحرجه إلى دخول الغائط مرارا فألزموه فاستمهلهم حتى