وب سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

اهم اخبار تقریب مذاهب اسلامی

مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى
سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

@ 66 @ تبعه ولا ذكروا الراوي عنه عبيد بن حنين .
2178 عبد الله بن عمر بن الثعلبي من أهل المدينة روى عن عبيد مولى الحكم بن أبي العباس عن ابن عمر وعنه ابن إسحاق قاله ابن حبان في ثالثة ثقاته .
2179 عبد الله بن عمر بن عباد الأنصاري المدني أخو عبد الواحد كان محبا في خدمة الفقراء مسارعا إلى قضاء حوائج الإخوان محبا إلى الناس قاله ابن فرحون .
2180 عبد الله بن عمر بن المحب محمد الزرندي سمع على الجمال الكازروني وأبي الفتح المراغي .
2181 عبد الله بن عمر بن موسى أبو محمد اليشكري المغراوي الشيخ الصالح الولي الرباني كان في بلاده من أكابرها في النسب ومن أعيانها في المال والحسب فخرج عن ذلك كله وانقطع إلى الله ورسوله وخرج مجردا فقيرا وصحب مشايخ وقته بشرق البلاد وغربها كالشيخ أبي محمد عبد الله بن محمد المرجاني وغيره ونقل عن المرجاني أنه كان يقول لا يجوز استنباط معنى من لفظ إلا بخمسة شروط أن لا يخل بالفصاحة ولا بالمعقول ولا بالمنقول وأن يكون اللفظ يحتمله وأن يؤخذ من روحانية ذلك اللفظ قال واحترزنا بالأخير عن أن يؤخذ من معنى يشبهه مقالة ماء الورد وماء النسرين فكلاهما مشتبه ولكل منهما خاصية ثم أوى إلى المدينة الشريفة في وقت شديد على قدم التجريد فأقام أولا بالمدرسة الشهابية مدة ثم انتقل إلى رباط دكالة ومعه جماعة من أهل المجاهدة والصبر فمكث به سنين لا يعلم بحاله ولم يتعرض لزوجة ولا ولد بل كان هو وأصحابه يطوون الأيام على غير شيء من الطعام قاله ابن فرحون قال وأخبرني بعض خدامه أنه كان له أصحاب مغاربة مثل يوسف وحسن الخولانيين ومحمد المكناس إذا جاءوا من عملهم في الحدائق حملوا معهم شيئا من رمام البقول التي لا تصلح إلا للدواب كالسلق وبقايا اللفت وما أشبههما فيأخذه خادمهم فيسلقه ويضعه في قصعة إلى أن يفرغوا من صلاة العشاء فيقدمه لهم وهم صائمون فيأخذ كل منهم كفايته وما فضل منهم أخذه الخادم ورماه خارج باب المدينة لتأكله البهائم واستمر على ذلك سنين لا يعملون غيره إلا في النادر حتى فطن بهم بعض الناس فكان يأتيهم بشيء من الأعشار كعشر الشعير والتمر منهم سنجر تركي الأمير سنجمار وأبو شميلة الرازنجي فترفع حالهم وكثر أتباعهم ومال الناس إليهم ولما رأوا من خيرهم واعتزالهم ثم قصدهم الخدام وصحبوهم واشتهروا في البلاد ذكر صاحب الترجمة فكان يقصد من البلاد البعيدة كاليمن وغيرها وبسط يده بالإنفاق حتى كان لا يدخر شيئا ولا يرد فقيرا ولا يبيت على معلوم كان إذا قدم عليه أحد من مكة أضافه ووانسه ثم يقول له ارفع طرف الحصير فيرفعه فما وجد