وب سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

اهم اخبار تقریب مذاهب اسلامی

مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى
سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

@ 126 @ وطائفة روى عنه الشيخان وغيرهما من أصحاب الكتب والسنة وبقي ابن مخلد وأبو زرعة الرازي ومطين وخلق من أهل الحجاز والغرباء آخرهم موتا إبراهيم بن عبد الصمد الهاشمي فكان فيما قاله الزبير بن بكار فقيه أهل المدينة بدون مدافع وعلى شرطة عبيد الله بن الحسن بن عبد الله الهاشمي عامل المأمون على المدينة وولي القضاء مات وهو على القضاء في رمضان سنة اثنتين وأربعين ومائتين عن اثنتين وتسعين سنة وأرخ ابن عبد البر وفاته سنة إحدى قال الدارقطني هو ثقة في الموطأ وقدمه على يحيى بن بكير وقال أبو زرعة وأبو حاتم صدوق وذكره ابن حبان في الثقات وقال كان فقيها متقشفا عالما بمذاهب أهل المدينة ذكره ابن عساكر في النبل ولكن منع ابن أبي خيثمة ابنه من الكتابة عنه وكأنه كان قاضيا وقيل له إن ببغداد رجلا يقول لفظه بالقرآن مخلوق فقال هذا كلام خبيث نبطي .
247 أحمد بن قاسم شهاب الدين إمام جامع الشعرية بالقاهرة تردد إلى الحرمين كثيرا وجاور بمكة وربما تكررت مجاورته في المدينة على طريقة حسنة وسيرة مشكورة وقد اجتمعت به مرارا في أواخر سنة خمس وستين وسبعمائة بعد رجوعه من مكة ورجع إلى بلده قاله ابن صالح .
248 أحمد بن قاسم القطان شيخ صالح دين مشتغل بنفسه أحد القراء في سبع ابن سلعوس قاله ابن صالح أيضا .
249 أحمد بن قدامة أبو العباس القزويني الجمال شيخ ثقة سمع إسماعيل بن أبي أويس وعبد العزيز الأويسي المدينة وغيرهما بغيرها روى عنه إمام جامع قزوين جعفر بن محمد بن حماد حدثنا داود بن إبراهيم العقيلي القاضي بقزوين حدثنا موسى بن عمير سمعت أبا صالح يقول في قوله تعالى ! < إني أراكم بخير > ! هود 84 رخص الأسعار ! < وإني أخاف عليكم عذاب يوم محيط > ! هود 84 قال جور السلطان وروى أبو الحسن بن القطان عنه ما سمعه منه سنة سبع أو ثمان وسبعين ومائتين قال حدثنا سعيد بن سليمان أبو عثمان بمكة حدثنا عباد بن العوام بسنده إلى أبي أيوب ذكره الرافعي في تاريخ قزوين .
250 أحمد بن لؤلؤ بن عبد الله العلامة الصالح الشهاب أبو العباس القاهري الشافعي أحد أئمتهم ويعرف بابن النقيب قال الأسنوي في ترجمته من الطبفات كما سيأتي إنه كان كثير الحج والمجاورة بمكة والمدينة وكذا قال غير واحد منهم ابن صالح قال إنه تردد إلى الحرمين بالمجاورة والزيارة وجاء في شهر رجب سنة ستين إليها مرة في الحر الشديد فتعجب من همته وهنأته بالزيارة في قصيدة نونية وكان يحسن إلي كثيرا