وب سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

اهم اخبار تقریب مذاهب اسلامی

مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى
سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

[ 1131 ] فقلت: من أنا، وإلى أين أقوم ؟ قال: أنت علي بن محمد رسول جعفر بن إبراهيم اليماني، قم إلى المنزل. وما كان علم أحد من أصحابنا بموافاتي. فقمت، [ إلى منزله ] فاستأذنت في أن أزور من داخل، فأذن لي. (1) 49 - وقال سعد: حدثنا أبو القاسم بن أبي حليس (2): اعتللت ب‍ " سر من رأى " علة شديدة أشرفت بها على الموت،. (3) فأطليت مستعدا للموت. فبعث إلي ببستوقة فيها بنفسجين (4) وأمرت بأخذه، فما فرغت حتى أفقت. (5) 50 - وعن جعفر بن عمرو: خرجت إلى العسكر - وام أبي محمد عليه السلام في الحياة - ومعي جماعة [ فوافينا العسكر ]. ________________________________________ 1) رواه الصدوق في كمال الدين: 2 / 491 ذ ح 14 بهذا الاسناد لمثلها. ورواه الكليني في الكافي: 1 / 519 ذ ح 12 باسناده عن على بن محمد، عن على بن الحسين اليماني، والمفيد في الارشاد: 398 عن ابن قولويه، عن الكليني. وأورده في كشف الغمة: 2 / 452 مرسلا عن على بن الحسين. وأخرجه في اثبات الهداة: 7 / 276 ذ ح 11 عن الكافي والكمال، وفي البحار: 51 / 329 ذ ح 53 عن الكافي والارشاد. 2) كذا في كمال الدين، وفي م " بن حليس "، وفي ط " بن أبى حلس ". تقدم في ص 443 ح 24. 3) " أشفقت منها " الكمال. يقال: أشفق منه.: حاذر وخاف. وأطلى: مالت عنقه لضعف أو سواه، أو أطلى بالنورة استسلاما للموت. 4) يعمل من البنفسج والانجبين. 5) رواه في كمال الدين: 2 / 493 ضمن ح 17 بهذا الاسناد مثله، وفي آخره " أفقت من علتى والحمد لله رب العالمين "، عنه اثبات الهداة: 7 / 306 ح 54، والبحار: 51 331 ضمن ح 56. وأورده في عيون المعجزات: 144 عن أبى القاسم الحليسى بلفظ آخر، عنه اثبات الهداة المذكور ص 360 ح 134، ومدينة المعاجز: 611 ح 72. [ * ] ________________________________________