وب سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

اهم اخبار تقریب مذاهب اسلامی

مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى
سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

[79] يا أهل الكتاب كان حبيبي محمد صلى الله على وسلم يعقل البعير، ويعلف الناضح، ويحلب (17) الشاة، ويرقع الثوب، ويخصف النعل. ترجمة محمد بن عثمان بن حماد، من تاريخ دمشق: ج 50 ص 825. ورواه ايضا في الرياض النضرة ص 227، وفي ط ج 2 ص 195، كما في الغدير: ج 10 ص 7 ط 1، وذكره إشارة في عنوان: " رجوع أبي بكر وعمر إليه عليه السلام من كتاب ذخائر العقبى، ص 80، وقال في الرياض: أخرجه ابن السمان في الموافقة. وليعلم أن لامير المؤمنين عليه السلام في نعت رسول الله صلى الله عليه وآله كلم كثيرة صدرت منه في أوقات مختلفة، بصور متعددة وذكر صورا منها في الباب الرابع والعشرين من ربيع الابرار، وكذلك في الحديث (836) و (844) و (848) من ترجمة النبي صلى الله عليه وآله من أنساب الاشراف: ج 1 ص 391 وما بعدها، ط مصر. كما أن لابي بكر - ومن على شاكلته - أيضا مواقف كثيرة ضاق فيها بهم الحناق وأشرفوا فيها على الهلاك، فلجؤ إلى باب مدينة علم النبي صلوات الله عليهما فأنجاهم به من الهلاك، وحقن دماء الابرياء من الهراق، وشوى أكباد الكفار من الحراق، وإليك نموذج منها: قال ابن دريد: أخبرنا محمد، قال: حدثنا العكلي، عن ابن عائشة، عن حماد، عن حميد: ________________________________________ (17) * هذا هو الظاهر، وفي النسخة: " ويجلب " بالجيم. ________________________________________