[42]
الرقاب لقدرته، لا يخطر على القلوب له مبلغ كنه، ولا يعتقد ضمير التسكين من التوهم في امضأ مشيئته، لا تبلغه العلمأ بألبابها، ولا أهل التفكر بتدبير أمورها بأكثر مما وصف عزوجل به نفسه. المختار: (23) من الباب السابع من دستور معالم الحكم ص 153، ط مصر.
________________________________________