وب سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

الفهرس ـــ • خطبته عليه السلام في بيان تفرد الله تعالى بالكبرياء والعظمة ، وفيها ذكر كثير من صفات الجلال والجمال ، وتقريض النبي صلوات الله عليه من جهة الآباء والأمهات|5 • كلامه عليه السلام في نعت الإسلام وبيان عظمته|15 • كلامه عليه السلام في تقسيم الإيمان والكفر والنفاق وذكر دعائمها وشعبها|20 • كلامه عليه السلام مع شريح القاضي لما اشترى دارا بثمانين دينارا|32 • خطبته عليه السلام في تزهيد الناس عن الدنيا|37 • كلامه عليه السلام ووصيته لرجل استعمله على عكبرا|44 • كلامه عليه السلام في تعزية الأشعث على ابن له مات فجزع عليه|47 • كلامه عليه السلام في بيان وظائف أئمة الحق في حال سلطانهم على الناس|49 • كلامه عليه السلام في قوام أمر المجتمع وما يزينهم ويعصمهم ويصون أعراضهم|50 • كلامه عليه السلام في جواب سويد بن غفلة لما دخل عليه داره فرآه قاعدا على حصير رث|53 • روايته عليه السلام عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ان هذه الأمة ستختلف كاختلاف بني إسرائيل حتى تبعث حكمين ضالين فيضلان من اتبعهما|55 • كلامه عليه السلام لما بلغه أن عمرو بن العاص بايع معاوية بطعمة مصر|57 • خطبته عليه السلام لما بلغه أن عمرو بن العاص ينتقصه عند أهل الشام|87 • كلامه عليه السلام في جواب الأشتر وعدي بن حاتم وشريح وهانئ لما أشاروا إليه بالمبادرة إلى الشام واجتثاث جزور فساد معاوية وأشياعه|89 • خطبته عليه السلام لما استشار المهاجرين والأنصار في الذهاب إلى الشام|91 • خطبته عليه السلام في ترغيب أصحابه وحثهم على المسير إلى الشام|95 • كلامه عليه السلام مع بعض أهل الكوفة ممن كان يهوى إلى معاوية|98 • كلامه عليه السلام لما عزم إلى المسير إلى الشام فقال له بعض أصحابه : ألسنا على الحق ومعاوية على الباطل ؟|100 • كلامه عليه السلام في حث أصحابه على التخلق بمحاسن الأخلاق والتجنب عن الاعتياد بالشم واللعن|104 • خطبته عليه السلام في حث أصحابه على قتال الفئة الباغية معاوية وأصحابه|107 • كلامه عليه السلام في نعت شمايل رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم|112 • كلامه عليه السلام في إيصاء زياد بن النضر حين أمره على مقدمة جيشه|116 • كلامه عليه السلام مع بني باهلة لما أرد أن يسير إلى الشام|119 • كلامه عليه السلام لما أراد أن يشخص من النخيلة إلى الشام|121 • كلامه عليه لسلام في وجوب الإفطار وتقصير الصلوات الرباعية على المسافر إذا لم ينو الإقامة|127 • تسبيحه عليه السلام لما صلى بأصحابه العصر ثم المغرب|128 • كلامه عليه السلام لما مر في مسيره بكربلا وإخباره عن مصائب أهل بيته|130 • كلامه عليه السلام في بيان وجوب شكر النعمة وأن كفرانها موجب لحلول النقمة|134 • وصيته عليه السلام لمعقل بن قيس لما أمره على ثلاثة آلاف وسرحه إلى الشام|137 • خطبته عليه السلام في حث أهل المدائن للخروج معه إلى قتال معاوية|140 • كلامه عليه السلام مع الأشتر لما أمره على مقدمة جيشه|144 • كلامه عليه السلام لما ورد صفين ونظر إلى رايات معاوية|148 • خطبته عليه السلام لما حال معاوية بينه وبين الشريعة بصفين|149 • كلامه عليه السلام لما ملك الشريعة قسرا وطردوا منها جند معاوية وقال له أصحابه : امنع منهم الماء كما منعونا|154 • كلامه عليه السلام مع عبد الله وعبد الرحمان ابني بديل رحمهما الله لما استأذنا منه أن يبيتا معاوية وجنده|155 • كلامه عليه السلام لما استبطأه أصحابه إذنه لهم في قتال معاوية|157 • كلامه عليه السلام في حث أصحابه على قتال الفئة الباغية|159 • كلامه عليه السلام في المعنى المتقدم|161 • خطبته عليه السلام لما جاءه رسل معاوية عند تعطيل الحرب من أجل دخول محرم الحرام من سنة ( 37 )|165 • خطبته عليه السلام لما لحق به شمر بن أبرهة وناس من قراء أهل الشام|170 • كلامه عليه السلام في أن لكل إنسان حفظة تحفظونه|174 • خطبته عليه السلام في بيان حقوق الوالي على الرعية . وحقوق الرعية على الوالي وان بمراعاتها ينتظم شمل الاجتماع . وبتركهما يختل النظام|177 • خطبته عليه السلام في حث أصحابه بالصبر والصدق واستعدادهم لمناجزة أهل الشام|189 • كلامه عليه السلام في تحميد الله والتجائه إلى الله حينما كان يزحف بجيشه إلى القتال|192 • دعاؤه عليه السلام ومناجاته مع الله عندما كان يبرز في ساحة القتال|195 • كلامه عليه السلام في تحضيض أصحابه على القتال|198 • كلامه عليه السلام لما رأى ابنه الحسن - أو الحسين - يسارع إلى القتال|202 • كلامه عليه السلام لما انهزمت ميمنة عسكره وفرت ثم رجعت وكرت|203 • كلامه عليه السلام في جواب من سأله . كيف دفعكم قومكم عن الخلافة وأنتم أعلى نسبا وأشد تعلقا برسول الله صلى الله عليه وآله وسلم منهم ؟ !|208 • كلامه عليه السلام لما مر بوليد بن عقبة وجماعة من أهل الشام وهم يسبونه|212 • كلامه عليه السلام لما رأى عشيرة غسان من أهل الشام لا يزولون عن موقفهم|215 • خطبته عليه السلام في ترغيب أصحابه على معاضدته ، وفيها بيان بعض فضائل رسول الله صلوات الله عليهما وعلى آلهما . وفي ذيلها حملة حيدرية|217 • كلامه عليه السلام في جواب الرجل الشامي الذي التمس منه الصلح برجوعه إلى العراق ورجوعهم إلى الشام|225 • خطبته عليه السلام في حث أصحابه على القتال وأمره لهم بمكارم الأخلاق وتعليمه لهم كيفية الحرب . وهي من غرر خطبه السلام|228 • دعاؤه عليه السلام في ساحة الحرب والقتال|237 • كلامه عليه السلام في تقريض عمار بن ياسر صلوات الله عليهما|238 • خطبته عليه السلام في ليلة الهرير أو صبيحتها|240 • التجاؤه عليه السلام إلى الله وتضرعه إليه في ساحة الحرب|242 • كلامه عليه السلام لما رفع أهل الشام المصاحف على الرماح ونادوا هذا كتاب الله بيننا وبينكم|245 • كلامه عليه السلام لما اختدع العراقيون من رفع المصاحف وأصر كثير منهم على تعطيل الحرب وجعل القرآن حكما|247 • كلامه عليه السلام لما هدده عشرون ألفا من جنده بالقتل إن لم يعطل الحرب ولم يقبل التحكيم|249 • كلامه عليه السلام لما اتفقت كلمة أكثر أصحابه على الصلح والموادعة|254 • كلامه عليه السلام في التحضيض على حرب الشاميين وانهم لا ينيبون إلى الحق اختيارا ، وتوبيخ المائلين إلى الصلح وتهديدهم بوخامة عاقبة ما أصروا إليه|257 • كلامه عليه السلام لما أصر الأشعث وقومه والقراء على اختيار أبي موسى للحكومة|261 • كلامه عليه السلام مع جماعة قليلة من أصحابه أصروا عليه بالمعاودة إلى الحرب|267 • كلامه عليه السلام في جواب علقمة لما قال له : أتقاضي معاوية على أن يحكم حكمان ؟|270 • كلامه عليه السلام لما أرادوا أن يكتبوا وثيقة التحكيم|271 • كلامه عليه السلام مع الأحنف بن قيس لما قال : إن أبا موسى لا تعلم نصيحته|272 • كلامه عليه السلام في جواب عمرو بن العاص والأشعث أخزاهما الله|273 • كلامه عليه السلام مع نوكى الخوارج لما ندموا بعد كتابة العهد وتوقيع الطرفين من رأيهم الأول وقالوا له : ارجع عن التحكيم وعد إلى الحرب|276 • كلامه عليه السلام في جواب سليمان بن صرد ، ومحرز بن جريش|278 • كلامه عليه السلام في تقريض الأشتر لما قيل له : انه لم يرض بما في صحيفة التحكيم|280 • كلامه عليه السلام والتجاؤه إلى الله في مسيره راجعا إلى الكوفة|283 • كلامه عليه السلام لما نزل كربلا وصلى الغداة فيها|284 • ما كتبه عليه السلام لما تصدق في سبيل الله ما كان له من العيون والبساتين|286 • كلامه عليه السلام مع الخوارج قبل أن يدخلوا الكوفة وهم بظاهرها|289 • كلامه عليه السلام مع صالح بن سليم وعبد الله بن وديعة الأنصاري لما دخل الكوفة ، وفي تقريض خباب بن الأرت ووقوفه على قبره وقبر من دفن معه وسلامه عليهم واستغفاره لهم ثم مروره على الثوريين والفائشين والناعطيين وكلامه معهم|300 • خطبته عليه السلام لما نزل الكوفة قادما من صفين|301 • كلامه عليه السلام في تفسير القضاء والقدر والجمع بينهما وبين كون الإنسان مختارا وأن إرادته أو اختياره - هي العلة التامة لصدور الأفعال الغير الطبيعية عنه|304 • كلامه عليه السلام في جواب عصابة من الخوارج لما دخلوا الكوفة وجاؤا إليه سائلين عنه|309 • كلامه عليه السلام لما خطب بالكوفة وصاحت الخوارج في جوانب المسجد بقول : لا حكم إلا لله|311 • كلامه عليه السلام في بيان ما منحه الله تعالى من العلم وأنه أعلم بالقرآن والتوراة والإنجيل من جميع المخلوقين وأنه يعلم قائد كل فئة وسائقها ولو كانت مأة إلى يوم القيامة|312 • كلامه عليه السلام في الاحتجاج على الخوارج وإخباره عليه السلام بعدم فنائهم وانهم باقون إلى يوم القيامة ! ! !|314 • كلامه عليه السلام في ذم الغادر والفاجر والخائن ، وانه لولا كراهية الغدر كان من أدهى الناس|317 • كلامه عليه السلام في التحذير عن المكر والخديعة|318 • كلامه عليه السلام لما حذر الخوارج ووعظهم فنقموا عليه من تحكيمه أبا موسى|325 • كلامه عليه السلام في الاحتجاج على الخوارج|326 • كلامه عليه السلام في الاحتجاج مع الخوارج أيضا من طريق آخر|330 • كلامه عليه السلام لما سمع قول الخوارج : لا حكم إلا لله|332 • كلامه عليه السلام في الموضوع المتقدم برواية أخرى|334 • خطبته عليه السلام عند احتجاجه مع الخوارج|335 • كلامه عليه السلام حول معاملته مع الخوارج وانه متمركز على محور اللطف ثم العدالة|339 • كلامه عليه السلام في جواب جماعة من الخوارج لما أراد أن يبعث أبا موسى الأشعري كي يلتقي مع خدينه عمرو ابن العاص|340 • كلامه عليه السلام لما خطب بالكوفة فقام إليه نفر من الخوارج فقالوا : لا حكم إلا الله|342 • خطبته عليه السلام لما بلغه خدعة عمرو بن العاص لقرينه أبي موسى في الحكم بالقرآن|343 • خطبته عليه السلام في استنهاض الناس إلى حرب معاوية ، وهي من غرر الخطب|346 • خطبته عليه السلام في إعلام الناس بخيانة الحكمين وحثهم على استعداد الحرب ، لما فر أبو موسى إلى مكة المكرمة ، وأتت الخوارج النهروان|356 • خطبته عليه السلام في الحث على الجهاد لما جاءه جواب كتابه من الخوارج ويئس عن انصرافهم إلى الحق|359 • خطبته عليه السلام بالنخيلة لما لحقه جيش البصرة للذهاب إلى الشام ، وأمره عليه السلام رؤساء القبائل برفع أسماء المقاتلة من عشيرتهم إليه|361 • خطبته عليه السلام لما سمع قول الناس : لو سار بنا أمير المؤمنين إلى الخوارج فإذا فرغنا منهم ذهبنا إلى معاوية|363 • خطبته عليه السلام لما نزل مدينة الأنبار والتأمت إليه العساكر|365 • كلامه عليه السلام مع مسافر بن عفيف الأزدي المنجم ، وقبله بعض فجائع الخوارج|367 • كلامه عليه السلام في الاحتجاج على الخوارج ، وبعده اخبارات غيبية له عليه السلام|375 • كلامه عليه السلام مع صعصعة بن صوحان العبدي لما رجع من عند الخوارج وأخبره بما جرى بينه وبينهم . وفيه إخباره عليه السلام بأن هلاك الخوارج يكون بيده|380 • كلامه عليه السلام في تكذيبه من أخبره بفرار الخوارج وإخباره بأنهم يقتلون في موضعهم|384 • كلامه عليه السلام أيضا في تكذيب من أخبره بفرار الخوارج وعبورهم النهر . وإخباره عليه السلام بأنه لا يقتل من جنده عشرة ولا يسلم من الخوارج عشرة ! !|387 • كلامه عليه السلام في ساحة الحرب في وعظ الخوارج وتحذيرهم عن الدمار|389 • خطبته عليه السلام في ساحة القتال في الاحتجاج على الخوارج وإنذارهم بالاستيصال إن لم يرجعوا عن ضلالتهم|391 • كلامه عليه السلام في حث أصحابه على قتال المارقين وبشارتهم بالنصر وانه لا ينجو من الخوارج عشرة ولا يقتل منهم عشرة|394 • كلامه عليه السلام في المعنى المتقدم عن طريق آخر ، وفيه إخباره عليه السلام بقتل ذي الثدية|396 • كلامه عليه السلام في مروق الخوارج عن الدين ، وفيه نعت ذي الثدية|399 • كلامه عليه السلام في بيان عظيم الأجر وجزيل الثواب بقتله الخوارج|402 • كلامه عليه السلام في حث أصحابه على طلب ذي الثدية في قتلى الخوارج|405 • كلامه عليه السلام في مروق الخوارج عن الدين وأن ذا الثدية قتل معهم وأمره الجند بالتماسه من بين القتلى|406 • كلامه عليه السلام في المعنى المتقدم برواية أخرى|408 • كلامه عليه السلام في معنى ما سلف في المختار المتقدم|411 • كلامه عليه السلام أيضا في المعنى المتقدم ونعت ذي الثدية والإصرار على طلبه من بين القتلى|413 • كلامه عليه السلام في تفضيل الله على المؤمنين بإثابتهم على نية الخير ، وأن من تمنى وأحب شركته مع أمير المؤمنين في جهاد أعداء الله يشركه فيه ويثيبه على نيته ! !|415 • كلامه عليه السلام لما مر على الخوارج وهم صرعى|416 • كلامه عليه السلام لما فرغ من قتال المارقين وأراد الرحيل من النهروان|419 • خطبته عليه السلام بعد إخماد شوكة المارقين بيد المؤمنين وأمره أصحابه بالذهاب إلى الشام لفيصل أمر معاوية|420 • خطبته عليه السلام المعروفة بالديباج في الحث على المكارم والاستقامة على مناهج العبودية|422 • كلامه عليه السلام في افتخاره بقتل الناكثين والمارقين وبيان عظيم الأجر لمن قاتلهم وقتلهم|435 • خطبته عليه السلام في مباهاته بقتال الناكثين والقاسطين والمارقين|437 • كلامه عليه السلام في بث الشكوى عن الأوائل والأواخر|448 • كلامه عليه السلام في جواب جماعة من أصحابه لما أشاروا إليه بتفضيل الأكابر والأشراف في العطاء كي يستقيم له أمر الناس وينقادوا له ! ! !|449 • كلامه عليه السلام مع بطل الموحدين مالك الأشتر لما أراد أن يوليه مصر|454 • خطبته عليه السلام لما بلغه نعي الأشتر رضوان الله تعالى عليه|458 • كلامه عليه السلام في الموضوع المتقدم من طريق آخر|460 • كلامه عليه السلام في المعنى السالف برواية أخرى|463 • خطبته عليه السلام في الحث على المسير إلى مصر ونصرة محمد ابن أبي بكر لما هجم عليه عمرو بن العاص في جيش جرار|467 • خطبته عليه السلام في توبيخ أصحابه لما تثاقلوا عن الذهاب إلى مصر للدفاع عن محمد بن أبي بكر وأهل مصر ، وحفظ حوزتهم|469 • خطبته عليه السلام في توبيخ أصحابه على تثاقلهم في الجهاد في سبيل الله|471 • خطبته عليه السلام لما بلغه فتح مصر ، واستشهاد محمد بن أبي بكر رضوان الله عليه|473 • كلامه عليه السلام لما اختلفت أراء أصحابه في ترشيح من يتصدى لدفع فتنة بن الحضرمي بالبصرة|476 • كلامه عليه السلام في الإخبار عن غرق البصرة وحرقها|479 • كلامه عليه السلام في جواب المارق خريت بن راشد الخارجي لما دخل عليه وقال : لا أطيع أمرك ولا أصلي خلفك وإني لك من المفارقين ! ! !|480 • كلامه عليه السلام لما أخبره رسوله بفرار الخريت وأصحابه عن الكوفة|482 • كلامه عليه السلام لما بلغه مصاب بني ناجية أصحاب الخريت|484 • كلامه عليه السلام في ذم مصقلة بن هبيرة لما لحق بمعاوية|486 • كلامه عليه السلام في علة كونه وارثا لرسول الله صلى الله عليه وآله وسلم دون عمه العباس|488 • كلامه عليه السلام في المعنى المتقدم عن طريق آخر|491 • خطبته عليه السلام المعروفة بالشقشقية والمقمصة ، وهي من غرر كلامه عليه السلام|498 • خطبته عليه السلام ، في حث الناس إلى حرب معاوية|514 • خطبته عليه السلام في توبيخ أصحابه على تفرقهم وتقاعدهم عنه وعن الجهاد في سبيل الله|517 • خطبته عليه السلام لما رجع إلى الكوفة قادما من النخيلة لما تركه جنده ولم يرجعوا إليه|519 • خطبته عليه السلام في تقريع أصحابه وذمهم لما يئس من إجابتهم إياه في الذهاب إلى حرب معاوية|520 • خطبته عليه السلام في الحث على حرب معاوية والذهاب إلى الشام|522 • خطبته عليه السلام في تقريع أهل الكوفة على تثاقلهم في الجهاد|525 • كلامه عليه السلام في جواب أبي مريم القرشي|531 • كلامه عليه السلام في بت الشكوى والضجر عن أهل الكوفة ودعاؤه عليهم|532 • خطبته عليه السلام لما بلغه إغارة الضحاك بن قيس في جند كثير على الثعلبية ونهبه أموال الحاج وقتله عمرو بن عميس ابن أخي عبد الله بن مسعود|534 • خطبته عليه السلام في الاستنفار إلى حرب معاوية لما انقضت مدة الهدنة ، وقد شنت بعوث معاوية وجنوده الإغارة على المؤمنين الأبرياء في أرجاء ما كان تحت إمارة أمير المؤمنين|540 • كلامه عليه السلام في انتداب أصحابه إلى نصرة مالك بن كعب الأرحبي عامله على مسلحة عين التمر ، لما هجم عليه من قبل معاوية النعمان بن بشير في ألفي فارس|544 • خطبته عليه السلام في تقريع أهل الكوفة عن التقاعد عنه|546 • كلامه عليه السلام في الموعظة وهي من غرر مواعظه عليه السلام|550 • كلامه عليه السلام في مواضيع مختلفة|554 • خطبته عليه السلام لما بلغه أن سفيان بن عوف الغامدي هجم على الأنبار في ستة آلاف فارس من جنود معاوية فقتلوا أشرس ابن حسان وجماعة من المؤمنين ونهبوا جميع أموال القاطنين|556 • خطبته عليه السلام في الحث على الجهاد ، وهي من غرر خطبه عليه السلام|559 • خطبته عليه السلام في تثريب أهل الكوفة على تقاعدهم عنه وحياطة بلادهم|566 • كلامه عليه السلام لما بلغه أن معاوية أرسل عبد الله بن مسعدة في جيش إلى تيماء كي يأخذ البيعة والصدقات على من أطاعه ويضع السيف في من عصاه|577 • كلامه عليه السلام في علل مغلوبية الكوفيين وغلبة الشاميين|580 • خطبته عليه السلام لما بلغه إرسال معاوية يزيد بن شجرة في جيش عظيم إلى الحجاز|583 • كلامه عليه السلام في إعلام أهل الكوفة بغلبة أهل الشام عليهم واستذلالهم إياهم|585 • خطبته عليه السلام في ذم أهل الكوفة وتوبيخهم|587 • كلامه عليه السلام في الإخبار عن غلبة بني أمية وتوليتهم اليهود والنصارى على المؤمنين|591 • كلامه عليه السلام في اقبال الفتن الصعبة وأن الأرض لا تخلو دائما من حجة الله|593 • خطبته عليه السلام لما أخبر بتوجيه معاوية بسر بن أرطأة إلى الحجاز|595 • خطبته عليه السلام في المعنى المتقدم|598 • خطبته عليه السلام لما قدم عليه عبيد الله بن العباس وسعيد بن نمران عاملاه على الجند وصنعاء هاربين من بسر|604 • كلامه عليه السلام في غدر الأمة به|607 • كلامه عليه السلام في علل اختلاف الناس في رواياتهم عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم|609 • كلامه عليه السلام في بيان حاله وانه على منهاج العلم والعمل|616 • كلامه عليه السلام في بيان إحاطه علمه بالقرآن الكريم|618 • كلامه عليه السلام برواية أخرى في الموضوع المتقدم|619 • كلامه عليه السلام حول اقتباسه الحقائق عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم والتقاطه العلم منه كالتقاط الفرخ من أمه|620 • كلامه عليه السلام في الحث على استكشاف الحقائق عنه ، وانه لو لم يسأل عنه لا يوجد أحد يكشفها ويشرحها لهم|622 • كلامه عليه السلام في الترغيب على السؤال عنه وان علمه شامل لكيفية نزول القرآن الحكيم|623 • كلامه عليه السلام في الحث على السؤال عنه وانهم لا يسألون عنه عن شئ يحدث إلى يوم القيامة إلا حدثهم به ! ! !|624 • كلامه عليه السلام فيما وهب الله تعالى ورسوله له من علم الكتاب وإعلام رسول الله إياه بالحوادث إلى يوم القيامة ! ! !|625 • أمره عليه السلام بالسؤال عنه ثم أجوبته عن أسئلة ابن الكواء|626 • كلامه عليه السلام في حث الناس على السؤال عنه عن حقائق القرآن ، وأنهم إن لم يسألوه لم يجدوا بعده من يجيبهم عنها|627 • جوابه عليه السلام لمن سأله عن شأن خواص أصحابه كسلمان وأبي ذر وعمار وحذيفة وعبد الله بن مسعود - رضوان الله تعالى عليهم - وأجوبته أيضا عن أسئلة ابن الكواء|630 • شكايته عليه السلام إلى الله تعالى عن أهل الكوفة ودعاؤه عليهم|634 • كلامه عليه السلام في نعت المخلصين من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم|636 • كلامه عليه السلام في الإعلام عن تغلب الأشرار على الأخيار ، وأمره بالاستقامة والثبات على الحق|639 • خطبته عليه السلام في حث أهل الكوفة على الجهاد وحرب معاوية ، وشكايته عنهم وتوبيخه لهم على معصيته|640 • شكواه عليه السلام عن أهل الكوفة ودعاؤه عليهم بسلطة حجاج بن يوسف الثقفي - أخزاه الله - عليهم|642 • خطبته عليه السلام في استنفار أهل الكوفة إلى حرب معاوية وفيها أبحاث جمة|644 • خطبته عليه السلام في حث أهل الكوفة إلى قتال معاوية وانهم إن لم يخرجوا معه بأجمعهم ليخرج بنفسه إلى حرب معاوية ولو لم يكن معه إلا عشرة أنفس ! ! !|661 • كلامه عليه السلام في إقبال الفتن والبلايا|665 • كلامه عليه السلام في جواب الحارث الهمداني ، وبيان بعض خصائصه وخصائص أهل بيته|667 • كلامه عليه السلام في بيان عظمة القرآن وسمو بركاته|674 • كلامه عليه السلام في عناية رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم بتعليمه وتربيته وبيان كونه متفردا بالعلم بتنزيل القرآن وتأويله|676 • كلامه عليه السلام في النهي عن الفتوى بغير علم وبلا بينة وحجة|677 • خطبته عليه السلام في انه هو وأهل بيته هم مفاتيح العلم والحكمة وأن قبول الأعمال العبادية مشروط بحبهم|679 • كلامه عليه السلام في حث الناس على أخذ العلم منه والاقتباس عنه|681 • كلامه عليه السلام في الترغيب إلى الاستضاءة بنور علمه|682 • كلامه عليه السلام في أن جميع ما فعله في حروبه وغيرها كان بعهد من رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم عهده إليه|683 • كلامه عليه السلام في أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم عهد إليه أن يقاتل الناكثين والقاسطين والمارقين|684 • كلامه عليه السلام في التوصية بمكارم الأخلاق وبيان ما يبتلي به شيعته بعد وفاته|686 • كلامه عليه السلام في بيان سمو مقامه ، والتوصية بعدم الوحشة من القلة والانفراد ، مع حسن العقيدة وصحة العمل ، وفي التحذير عن الرضا بالباطل|688 • كلامه عليه السلام في دوام تواصل حجج الله تعالى بين الخليقة وعدم خلو جو التكاليف عن الحجة إما ظاهرا مشهورا ، أو مستترا مغمورا|691 • كلامه عليه السلام في اظهار تضجره عن أهل الكوفة ، وتمنيه خضاب لحيته من دم رأسه|694 • كلامه عليه السلام في بيان ما يجري بعده على شيعته من حمل آل أمية إياهم على سبه وعلى التبري منه ، وترخيصه لهم في السب دون التبري|695 • كلامه عليه السلام في المعنى السالف من طريق آخر|698 • كلامه عليه السلام في ما يحدث بعده من غلبة الباطل على الحق وإجبار شيعته على شتمه والبراءة منه ! ! !|699 • كلامه عليه السلام في الموضوع المتقدم برواية أخرى|701 • كلامه عليه السلام في إظهار الضجر عن بعض المترفين من العرب ، ومدح الموالي والعجم ! ! !|703 • كلامه عليه السلام في الاعتراض على الأشعث ، وإخباره باستيلاء الحجاج عليهم وشمول ظلمه لجميع العرب|705 • كلامه عليه السلام في جواب الأشعث لما عرضه بالفتك به|707 • كلامه عليه السلام لما بلغه قدوم ابن ملجم لعنه الله الكوفة|708 • كلامه عليه السلام لما دعا الناس إلى بيعته فجاء ابن ملجم ليبايعه|710 • كلامه عليه السلام في إخبار الناس بأنه ستخضب لحيته من دم رأسه|712 • كلامه عليه السلام في انتظاره الشهادة ، وتضجره عن أهل الكوفة|713 • كلامه عليه السلام وتهنئته لشيبته الكريمة بالخضاب بالدم ! !|714 • كلامه عليه السلام في أنه لا يبغضه مؤمن ولا يحبه كافر ، وأنه رأى في منامه أن شيطانا ضربه فخضبت لحيته من دم رأسه وأنه ماذا ينتظر أشقى الأمة عن تأخير هذا العمل|715 • كلامه عليه السلام في تبرمه عن أهل الكوفة ودعائه عليهم لما أدموا عقبيه ! ! !|717 • كلامه عليه السلام في أن لكل انسان ملكان يحفظانه ما لم يأت القدر فإذا جاء القدر خليا بينه وبين القدر ! ! !|718 • كلامه عليه السلام في المعنى المتقدم عن طريق آخر|719 • كلامه عليه السلام مع ابنه الإمام الحسن قبل خروجه إلى المسجد في الليلة التي ضرب في صبيحتها|722 • كلامه عليه السلام في المعنى السالف|724 • كلامه عليه السلام لما حف به العواد عندما حمل من المسجد إلى بيته بعدما ضربه الشقي ابن ملجم|728 • كلامه عليه السلام على سبيل الوصية إلى سيدي شباب أهل الجنة الحسن والحسين ومحمد بن الحنفية صلوات الله عليهم أجمعين|733 • كلامه عليه السلام للإمام الحسن على سبيل الوصية|735 • كلامه عليه السلام مع بنيه على سبيل الوصية لما احتضر وحان رحيله إلى الله ، وتأوهه مما يصيب أولاده وأولاد أولاده من طواغيت الأمة|737 • كلامه عليه السلام على سبيل الوصية إلى السيدين الحسن والحسين وإعلامهما بما يصيبهما وأهل البيت من معاوية وابنه|740 • كلامه عليه السلام لما حضره الموت على سبيل الوصية إلى الإمامين الهمامين الحسن والحسين وجميع أهل بيته ومن بلغه كتابه من شيعته|744 • تم . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .