• الفهرس ج 68 • عنوان|صفحة • تعريف الكتاب|تعريف الكتاب 1 • الباب الستون * الصدق والمواضع التي يجوز تركه فيها ، ولزوم أداء الأمانة ، وفيه : آيات ، و : 32 - حديثا|1 • عن الصادق عليه السلام : إن الله جل وعلا لم يبعث نبيا إلا بصدق الحديث وأداء الأمانة إلى البر والفاجر ، وفيه بحث حول التقاص|2 • العلة التي من أجلها سمي إسماعيل بن حزقيل صادق الوعد|5 • معنى الصديق|6 • عن الصادق عليه السلام : لا تنظروا إلى طول ركوع الرجل وسجوده ، فان ذلك شئ قد اعتاده ، فلو تركه استوحش لذلك ، ولكن انظروا إلى صدق حديثه وأداء أمانته|8 • عن النبي صلى الله عليه وآله : ثلاث يحسن فيهن الكذب : المكيدة في . . . .|8 • فيما جرى بين رجل من الشيعة وناصبي بحضرة الصادق عليه السلام ( في التورية )|11 • قصة حزقيل ( في التورية )|12 • تورية رجل من الشيعة بحضرة الخليفة ببغداد|14 • في التقية|16 • الباب الحادي والستون * الشكر ، وفيه : آيات ، و : 87 - حديثا|18 • معنى الشكر ، وأن له أركان ثلاثة|22 • معنى قوله تعالى : " ليغفر لك الله ما تقدم " وفيه إيضاح|24 • معنى قوله تعالى : " طه ما أنزلنا عليك القرآن لتشقى " وأن طه اسم من أسماء النبي صلى الله عليه وآله ، وفيه بيان وتوضيح وتأييد|26 • معنى قوله عز وجل : " وأما بنعمة ربك فحدث " وفيه بيان|28 • في حد الشكر|29 • كان فيما أوحى الله عز وجل إلى موسى بن عمران عليه السلام : اشكرني حق شكري ، فقال : يا رب فكيف أشكرك حق شكرك وفيه بيان|36 • في أن الله عز وجل : يحب كل قلب حزين ويحب كل عبد شكور ، وفيه وجوه|38 • في أن العبد كان بين ثلاثة : بلاء وقضاء ونعمة|43 • من قال : الحمد لله ، فقد أدى شكر كل نعمة|44 • قصة سلمان حين دعاه أبو ذر رحمهما الله إلى ضيافته|45 • ثلاث لا يضر معهن شئ|46 • فيما قاله عمر بن الخطاب لرسول الله صلى الله عليه وآله|48 • في كل نفس من أنفاسك شكر لازم لك|52 • مكتوب في التوراة|55 • أجر الشاكر|56 • الباب الثاني والستون * الصبر واليسر بعد العسر ، وفيه : آيات ، و : 65 - حديثا|56 • في صبر النبي صلى الله عليه وآله|60 • في قول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : الصبر من الايمان كالرأس من الجسد|61 • معنى قوله تعالى : فإنهم لا يكذبونك ، وما قاله المفسرون فيه|63 • فيما قاله المحقق الطوسي قدس سره في الصبر ومعناه|68 • معنى الحر والعبد ، وإشارة إلى قصة يوسف عليه السلام|69 • في قول أبي جعفر عليه السلام : الجنة محفوفة بالمكاره ، وبيانه|72 • في أخبار رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم بالملاحم بقوله سيأتي زمان على الناس ، وفيه بيان وتأييد|75 • في قول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : الصبر ثلاثة ، وتوضيحه|77 • عن رسول الله صلى الله عليه وآله قال الله عز وجل : إني جعلت الدنيا بين عبادي قرضا فمن أقرضني منها قرضا أعطيته بكل واحدة عشرا إلى سبعمأة ضعف . . . ، وفيه بيان شريف لطيف|78 • عن الصادق عليه السلام : إنا صبر وشيعتنا أصبر منا ، وبيانه|80 • أهمية الصبر|81 • كمال المؤمن بثلاث : التفقه في الدين ، والتقدير في المعيشة ، والصبر على النوائب|85 • فيما أوصى به أمير المؤمنين عليه السلام ابنه محمد بن الحنفية وعلامة الصابر|86 • فيما أوحى الله عز وجل إلى داود عليه السلام في خلادة بنت أوس ، أنها قرينته في الجنة|89 • كلمات وروايات وآيات حول الصبر|90 • معنى الصبر الجميل|93 • فيما أوحى الله إلى موسى عليه السلام ، وأن للعبد درجة لا يبلغها إلا بالصبر|94 • الباب الثالث والستون * التوكل ، والتفويض ، والرضا ، والتسليم ، وذم الاعتماد على غيره تعالى ، ولزوم الاستثناء بمشية الله في كل أمر ، وفيه : آيات ، و : 77 - حديثا|98 • تفسير الآيات ، ومعنى قوله عز وجل : " وعسى أن تكرهوا شيئا "|106 • قصة عبد الله بن الزبير وفتنته ، وحزن الإمام السجاد عليه السلام له|122 • التوكل ومعناه والمراد منه|127 • ثمرة التوكل|129 • فيما قال الله عز وجل فيمن رغب عنه|130 • ترجمة : موسى بن عبد الله بن الحسن المثنى|133(ه) • حد التوكل|134 • فيما أوصى به لقمان عليه السلام ابنه|136 • كان الصادق عليه السلام عائدا لبعض أصحابه ، وما قال له|137 • فيما أوحى الله عز وجل لداود عليه السلام|138 • فيما أوحى الله عز وجل إلى موسى بن عمران عليه السلام ، وما كان صلاح المؤمن|139 • فيما أوحى الله عز وجل إلى داود عليه السلام|144 • رجلان اللذان حبسهما موسى بن عمران عليه السلام وكان لأحدهما خوف من الله والآخر حسن الظن|146 • أدنى حد التوكل ، وقصة رجل متوكل بحضرة الإمام عليه السلام|147 • التفويض ومعناه ، وأنه خمسة أحرف لكل حرف منها حكم ، وصفة الرضا|149 • قصة يوسف الصديق عليه السلام ، وقوله تعالى حاكيا عنه : " اذكرني عند ربك "|150 • فيما يصلح للعباد|151 • قصة محمد بن عجلان وفاقته واضاقته وتوكله|154 • فيما أوصى به لقمان عليه السلام ابنه في التوكل وحسن الظن بالله|156 • قصة نبي عليه السلام بعثه الله إلى قوم|157 • العلة التي من أجلها سمي المؤمن مؤمنا|158 • الباب الرابع والستون * الاجتهاد والحث على العمل ، وفيه : آيات ، و : 59 - حديثا|160 • فيما قاله رسول الله صلى الله عليه وآله لقيس بن عاصم حين وفوده مع جماعة من بني تميم ، وأشعار الصلصال|170 • فيما قاله أمير المؤمنين عليه السلام في مسجد الكوفة|172 • في أن من استوى يوماه فهو مغبون|173 • فيما قاله عيسى بن مريم عليه السلام|175 • في أن الله تعالى أخفى أربعة في أربعة|176 • يسئل في القيامة عن العبد : عن عمره ، وشبابه ، وماله ، وحب أهل البيت عليهم السلام|180 • فيما قالته فاطمة بنت علي عليهما السلام لجابر ، وما قاله جابر بحضرة الباقر والسجاد عليهما السلام وما قالا له|185 • كلمات قصار من أمير المؤمنين عليه السلام|189 • قصة إبراهيم بن الأدهم ، وامامنا الصادق عليه السلام|191 • الخطبة التي خطبها أمير المؤمنين عليه السلام عند تلاوته : " يا أيها الانسان ما غرك بربك الكريم "|192 • الباب الخامس والستون * أداء الفرائض واجتناب المحارم وفيه : آيات ، و : 20 - حديثا|194 • تفسير قوله تبارك وتعالى : " اصبروا وصابروا ورابطوا " وإن : اصبروا : أثبتوا على دينكم ، وصابروا : على قتال الكفار ، ورابطوا : في سبيل الله ، وفيه وجوه|195 • تفسير قوله عز اسمه وعلا : " وقدمنا إلى ما عملوا من عمل فجعلناه هباء منثورا " ومعنى حبط الطاعات ، وما قاله المتكلمون والمرجئة|196 • فيما قالت المعتزلة والأشاعرة والجبائيين|198 • التوبة ورفع العقاب ، وتفصيل المطلب وتنقيحه|199 • الأقوال والمذاهب في الاحباط|199 • بحث حول العفو|202 • عن أبي جعفر عليه السلام : كل عين باكية يوم القيامة غير ثلاث : عين سهرت في سبيل الله ، وعين فاضت من خشية الله ، وعين غضت من محارم الله ، وتوضيح ذلك|204 • بحث حول الذكر|205 • اتقى الناس ، وأغنى الناس ، وأورع الناس|206 • الباب السادس والستون * الاقتصاد في العبادة والمداومة عليها ، وفعل الخير وتعجيله وفضل التوسط في جميع الأمور واستواء العمل ، وفيه : آيات ، و : 39 - حديثا|209 • في قول رسول الله صلى الله عليه وآله ألا إن لكل عبادة شرة ، وفيه بيان وتوضيح|209 • فيما أوصى به أمير المؤمنين عليه السلام عند وفاته|214 • فيما قاله الإمام الباقر عليه السلام لأبي عبد الله عليه السلام|216 • فيمن هم بخير أو هم بمعصية|217 • في قول علي عليه السلام : إن هذا الدين متين فأوغل فيه برفق ، وبيانه|218 • في قول الإمام السجاد عليه السلام إني لأحب أن أداوم على العمل وإن قل|220 • بيان وبحث حول الخبر الذي قال فيه الإمام الصادق عليه السلام : إذا هم أحدكم بخير فلا يؤخره|221 • الاهتمام بعمل الخير ، واستحباب تعجيل الخيرات|222 • في ثقل الخير وخفة الشر|225 • في حقية الميزان ، وما قال فيه المتكلمون من الخاصة والعامة ، وكيفية الوزن|226 • الباب السابع والستون * ترك العجب والاعتراف بالتقصير ، وفيه : آية ، و : 17 - حديثا|228 • قصة رجل من بني إسرائيل ، وعبد الله أربعين سنة فلم يقبل منه ، وذم نفسه|228 • في أن الله تبارك وتعالى فوض الامر إلى ملك من الملائكة فدخله العجب|229 • قصة العالم والعابد|230 • الخطبة التي خطبها أمير المؤمنين عليه السلام|231 • معنى قوله : لا تجعلني من المعارين|233 • معنى قوله تبارك وتعالى : و " أوحينا إلى أم موسى " وكيفية الوحي عليها|234 • الباب الثامن والستون * ان الله يحفظ بصلاح الرجل أولاده وجيرانه ، وفيه : آية ، و : 4 - أحاديث|236 • في قول الصادق عليه السلام : إن الله ليفلح بفلاح الرجل المؤمن ولده وولد ولده ، إلى آخر الحديث|236 • الباب التاسع والستون * ان الله لا يعاقب أحدا بفعل غيره ، وفيه : آيات وأحاديث|237 • ومن المعلوم إن هذا الباب بعنوانه موجود في نسخة الأصل بدون نقل الاخبار ، ولهذا نقل المصححون أخبار الباب ، ولهم الاجر|237 • الباب السبعون * الحسنات بعد السيئات ، وفيه : آيات ، و : 9 - أحاديث|241 • المؤمن في القيامة|242 • تفسير قوله تبارك وتعالى : " إن أحسنتم لأنفسكم "|244 • الباب الحادي والسبعون * تضاعف الحسنات وتأخير اثبات الذنوب بفضل الله وثواب نية الحسنة والعزم عليها وانه لا يعاقب على العزم على الذنوب ، وفيه : آيات ، و : 14 - حديثا|245 • ما من مؤمن يذنب ذنبا إلا أجله الله سبع ساعات|246 • في أن الله تعالى جعل لآدم ثلاث خصال في ذريته ، وما قاله إبليس|248 • بحث شريف لطيف حول ما روي بأن الشيطان يجري من ابن آدم|249(ه) • تفسير قوله تبارك وتعالى : " يعلم السر وأخفى " ، وما قاله الشهيد والشيخ بهاء الدين العاملي رفع الله درجتهما في نية المعصية والعفو عنها|250 • فيما قاله السيد المرتضى أنار الله برهانه في كتاب تنزيه الأنبياء عند ذكر قوله تعالى : " إذ همت طائفتان " بأن العزم على المعصية معصية ، وفيه تفصيل من المحقق الطوسي قدس سره|252 • الباب الثاني والسبعون * ثواب من سن سنة حسنة وما يلحق الرجل بعد موته وفيه : 6 - أحاديث|257 • ست خصال ينتفع بها المؤمن بعد موته|257 • في أن من سن سنة عدل فاتبع كان له مثل أجر من عمل بها|258 • الباب الثالث والسبعون * الاستبشار بالحسنة ، وفيه : 3 - أحاديث|259 • في أن من سائته سيئته وسرته حسنته فهو مؤمن|259 • الباب الرابع والسبعون * الوفاء بما جعل لله على نفسه ، وفيه : آيات ، و : حديث واحد|260 • أربع من كن فيه كمل إسلامه|260 • الباب الخامس والسبعون * ثواب تمنى الخيرات ومن سن سنة عدل على نفسه ، ولزوم الرضا بما فعله الأنبياء والأئمة عليهم السلام ، وفيه : 6 - أحاديث|261 • عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : من تمنى شيئا وهو لله عز وجل رضا لم يخرج من الدنيا حتى يعطاه ، ونية الفقير|261 • في قول علي عليه السلام : قوم يكونون في آخر الزمان يشركوننا|262 • الباب السادس والسبعون * الاستعداد للموت ، وفيه : 17 - حديثا|263 • معنى : الاستعداد للموت|263 • فيما كتب أمير المؤمنين عليه السلام إلى أهل مصر ، وما أوصى به النبي صلى الله عليه وآله|264 • في قولهم عليهم السلام : وزنوا أعمالكم بميزان الحياء|265 • معنى قوله تعالى : " ولا تنس نصيبك من الدنيا " وشرف المؤمن|267 • الباب السابع والسبعون * العفاف وعفة البطن والفرج ، وفيه : آيات ، و : 22 - حديثا|268 • عفة البطن والفرج ، ومعنى العفة|268 • ما من عبادة أفضل من عفة بطن وفرج ، والحياء من الله|270 • جنايات اللسان والفرج ، ومعنى : المروة ، وأكثر ما يدخل الجنة والنار|272 • الباب الثامن والسبعون * السكوت والكلام وموقعهما وفضل الصمت وترك ما لا يعنى من الكلام ، وفيه : آيات ، و : 85 - حديثا|274 • في أن أمير المؤمنين عليه السلام : جمع الخير كله في ثلاث خصال : النظر ، والسكوت ، والكلام|275 • فيما أوصى به داود سليمان عليهما السلام في الضحك والصمت والكلام|277 • قصة النبي صلى الله عليه وآله والأعرابي|280 • في قول رسول الله صلى الله عليه وآله من ضمن لي اثنين|281 • في سكوت آدم عليه السلام عند أولاده ، ونجاة المؤمن|283 • كان ربيع بن خثيم يكتب ما يتكلم|284 • في حفظ اللسان|286 • في ذم كثرة الكلام|291 • فيما قاله رسول الله صلى الله عليه وآله لرجل|296 • الأقوال في أن المباح هل يكتب أم لا|297 • تفسير قوله تبارك وتعالى : " ألم تر إلى الذين قيل لهم كفوا أيديكم "|299 • في عذاب اللسان ، وأنه أشد من سائر الجوارح|304 • الباب التاسع والسبعون * قول الخير والقول الحسن والتفكر في ما يتكلم ، وفيه : آيات ، و : 16 - حديثا|309 • تفسير قوله تبارك وتعالى : " وقولوا للناس حسنا "|309 • في قول الصادق عليه السلام : معاشر الشيعة كونوا لنا زينا ولا تكونوا علينا شينا|310 • الباب الثمانون * التفكر والاعتبار والاتعاظ بالعبر ، وفيه : آيات ، و : 27 - حديثا|314 • في قول أمير المؤمنين : عليه السلام نبه بالتفكر قلبك ، وجاف عن الليل جنبك ، واتق الله ربك ، وفيه بيان|318 • حقيقة التفكر ، وما قاله المحقق الطوسي قدس سره والغزالي|319 • معنى قوله عليه السلام : تفكر ساعة خير من قيام ليلة ، وبيانه وشرحه|320 • المعتبر في الدنيا|326 • الباب الحادي والثمانون * الحياء من الله ومن الخلق ، وفيه : 23 - حديثا|329 • معنى الحياء وحقيقته|329 • في قول رسول الله صلى الله عليه وآله : الحياء حياءان : حياء عقل وحياء حمق ، وشرحه وتوضيحه|331 • أول ما ينزع الله من العبد الحياء|335 • تعريف الحياء على ما قاله الإمام الصادق عليه السلام وأن الحياء خمسة أنواع|336 • الباب الثاني والثمانون * السكينة والوقار وغض الصوت ، وفيه : آيتان ، و : حديثان|337 • أجمل الخصال وأحسن زينة للرجل|337 • الباب الثالث والثمانون * التدبير والحزم والحذر والتثبت في الأمور وترك اللجاجة ، وفيه : آية ، و : 29 - حديثا ( على ما عددنا )|338 • عن أمير المؤمنين عليه السلام : التدبير قبل العمل يؤمنك من الندم|338 • في قول رسول الله صلى الله عليه وآله تعلموا من الغراب خصالا ثلاثا : ومعنى : الحزم|339 • سبعة يفسدون أعمالهم ، وذم العجلة|340 • كلمات قصار من أمير المؤمنين عليه السلام في الحزم والخرق والطمأنينة|341 • في قول رسول الله صلى الله عليه وآله : إذا هممت بأمر فتدبر عاقبته|342 • الباب الرابع والثمانون * الغيرة والشجاعة ، وفيه : حديثان ، مضافا على ما مر|342 • في الديك الأبيض خمس خصال من خصال الأنبياء عليهم السلام|342 • الباب الخامس والثمانون * حسن السمت وحسن السيماء وظهور آثار العبادة في الوجه ، وفيه : آية ، و : 6 - أحاديث|343 • في رجل رآه رسول الله صلى الله عليه وآله دبرت جبهته|343 • الباب السادس والثمانون * الاقتصاد وذم الاسراف والتبذير والتقتير ، وفيه : آية ، و : 20 - حديثا|344 • أربعة لا يستجاب لهم دعاء|344 • لا يذوق المرء من حقيقة الايمان حتى يكون فيه ثلاث خصال|346 • فيما روي عن الرضا عليه السلام|348 • في القناعة|349 • الباب السابع والثمانون * السخاء والسماحة والجود ، وفيه : آيتان ، و : 22 - حديثا|350 • معنى : الجواد|351 • السخاء والسخي والبخل والبخيل ، ومعنى : السماحة|352 • تحقيق حول كتاب : الاختصاص ، ومؤلفه|354 • الباب الثامن والثمانون * من ملك نفسه عند الرغبة والرهبة والرضا والغضب والشهوة ، وفيه : 7 - أحاديث|358 • الباب التاسع والثمانون * ان ينبغي أن لا يخاف في الله لومة لائم وترك المداهنة في الدين ، وفيه : آيات ، و : 6 - أحاديث|360 • فيما كتب أمير المؤمنين عليه السلام لمحمد بن أبي بكر|360 • قصة لقمان الحكيم عليه السلام وابنه وبهيمه ، وقول موسى بن عمران عليه السلام : يا رب احبس عني ألسنة بني آدم|361 • الباب التسعون * حسن العاقبة واصلاح السريرة ، وفيه : آيات ، و : 20 - حديثا|362 • من أحسن فيما بقي من عمره لم يؤاخذ بما مضى ذنبه|363 • حقيقة السعادة وحقيقة الشقاوة|364 • في الظاهر والباطن وبيانه|367 • قصة رجل من بني إسرائيل وعبادته|369 • الباب الحادي والتسعون * الذكر الجميل وما يلقى الله في قلوب العباد من محبة الصالحين ومن طلب رضى الله بسخط الناس ، وفيه : آيات ، و : 6 - أحاديث|370 • فيمن أحبه الله ومن أبغضه الله|371 • فيما أوصى به أمير المؤمنين عليه السلام الحسن المجتبى عليه السلام|372 • الباب الثاني والتسعون * حسن الخلق ، وتفسير قوله تعالى : " انك لعلى خلق عظيم " وفيه : آيات و : 80 - حديثا|372 • حسن الخلق وحقيقته وبيانه|373 • قصة رجل هلك على عهد رسول الله صلى الله عليه وآله|376 • قصة جارية أخذت بطرف ثوب النبي صلى الله عليه وآله وسلم ثلاث مرات|379 • معنى قوله تبارك وتعالى : " وإنك لعلى خلق عظيم " وما قالت عائشة في خلق النبي صلى الله عليه وآله ، والعلة التي من أجلها سمي خلقه عظيما|382 • في المرأة التي كان لها زوجان ، لأيهما تكون في الجنة ؟|384 • الرجل الأسير الذي كان فيه خمس خصال|384 • المكر والخديعة|387 • قصة ثلاث نفر آلوا باللات والعزى ليقتلوا محمدا صلى الله عليه وآله وسخاوة أحدهم|390 • في رجل كان سئ الخلق|396 • الباب الثالث والتسعون * الحلم والعفو وكظم الغيظ ، وفيه : آيات ، و :|397 • قصة جارية كانت لعلي بن الحسين عليهما السلام|398 • الندامة على العفو ، وبيانه وتوضيحه|401 • امرأة التي سمت الشاة للنبي صلى الله عليه وآله ، والأقوال فيها|402 • معنى الحلم|403 • في قول السجاد عليه السلام : ما أحب أن لي بذل نفسي حمر النعم ، وبيانه|406 • قصة العلا بن الحضرمي وأشعاره بحضرة النبي صلى الله عليه وآله وسلم وقوله صلى الله عليه وآله : إن من الشعر لحكما ، وإن من البيان لسحرا ، وما قال عيسى بن مريم ليحيى بن زكريا عليهم السلام|415 • ثلاث من كن فيه زوجه الله من الحور العين|417 • فيما أوحى الله عز وجل إلى نبي من أنبيائه عليهم السلام في خمسة أشياء|418 • أشعار أنشده الإمام الرضا عليه السلام للمأمون في الحلم|420 • في الحلم وأنه يدور على خمسة أوجه|422 • في العفو ، وأنه سنة من سنن المرسلين عليهم السلام|423 • قصة رجل شتم قنبرا ونهى أمير المؤمنين عليه السلام عن جوابه|424 • في كظم الغيظ ، والحلم ، وشدة الغضب وآثاره|428 • تم . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .