أو نبهوا فقيل لهم أما يشبه أن يكون ذا عندكم هكذا والله أعلم .
وأما المفسرون فقالوا معناها ألم تر أن الله .
قال قتادة ويكأن المعنى أو لا تعلم .
قال أبو جعفر وقول الخليل موافق لهذا وأنشد أهل اللغة ... وي كأن من يكن له نشب ... يحبب ومن يفتقر يعش عيش ضر ... .
وقد كتبت في المصحف متصلة كأنهم لما كثر استعمالهم إياها جعلوها مع ما بعدها بمنزلة شيء واحد 75 وقوله جل وعز تلك الدار الآخرة نجعلها للذين لا يريدون علوا في الأرض ولا فسادا آلية 83 .
روى سفيان عن منصور عن مسلم البطين قال العلو