فذلك قول باعد ومن قرأ بعد فعلى طريق الشكاية إلى الله ومن قرأ باعد فهو إخبر بما حل بهم .
20 - صدق عليهم أي فيهم إبليس ظنه أي صدق في ظنه حين قال ولأضلنهم ومن قرأ صدق أراد حقق .
21 - إلا لنعلم أي سلطناه لنعلم .
22 - الذين زعمتم أي زعمتم أنهم آلهة لينعموا عليكم بنعمة أو يكتشفوا بلية .
من شرك أي لم يشاركونا في شيء من خلقهما .
وما له أي الله منهم من الآلهة والظهير المعين .
23 - إلا لمن أذن له أي لا يشفع أحد حتى يؤذن له .
و فزع خفف عنها الفزع وقرأ الحسن فرغ بالغين أي فرغت من الفزع