وب سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

اهم اخبار تقریب مذاهب اسلامی

مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى
سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

قوله تعالى ما خلق الله في ارحامهن يعني الحمل والحيض .
وقوله في ذلك أي في المعدة .
قوله تعالى فبلغن اجلهن أي قاربن انقضاء العدة .
ولا تمسكوهن ضرارا وذلك انهم كانوا يضارون المراة لتفتدي .
قوله تعالى فبلغن اجلهن هذا يريد به انقضاء العدة بخلاف الاية التي قبلها .
و تعضلوهن تحبسوهن .
قوله تعالى وعلى المولود له يعني الاب رزقهن يعني المرضعات .
لا تضار والدة بولدها أي لا تابى ان ترضعه ضرارا بابيه ولا الوالد فيمنع امه ان ترضعه فيحزنها بذلك ان ترضعه9 .
وعلى الوارث مثل ذلك أي وارث الولود مثل ذلك الاشارة الى اجرة الرضاع والنفعة .
والفصال الفطام