وب سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

اهم اخبار تقریب مذاهب اسلامی

مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى
سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

[1]- قال رحمه الله في أول الرسالة: «إنّ هذه عُجالة في ترجمة جدي الخامس، محمد بن عبد الكريم قدس الله سرّه، كتبتها تأدية لبعض حقوقه، وحفظاً لشجرة نسبنا من الضياع، ونظماً لما تشعب منه البيوت الرفيعة بالنجف وبروجرد وغيرهما، ورتبتها في فصول وهذه هي عناوين الفصول: الفصل الأول في نسبه من جهة آبائه، فذكرهم مشيراً إلى ما وقع فيه الخلط والاشتباه لبعض المترجمين. الفصل الثاني في بيان نسبه من جهة أمه، مشيرا أيضا إلى ما وقع فيه الخلط. الفصل الثالث في حالاته ومقاماته وتاريخ حياته. الفصل الرابع في ذكر أعقابه. [2]- وكلها مطبوعة. وجدير بالذكر أنّ ما كتبه السيّد إسماعيل ـ وكان مطلعاً على احوال الأسرة وسأل غيره من المطلعين ـ قد نظر فيه السيّد الأستاذ في آخر حياته وأصلح منه ما رأى إصلاحه، وقد طُبع على نفقة ابنه المرحوم السيّد محمد حسن الطباطبائي مع رسالة والده طبعاً على الحجر وفيه مشجرات عن الأسرة. [3]- قال الأستاذ في رسالته ص3: إنّ ما في خاتمة المستدرك من إسقاط (أحمد بن طباطبا) وجعل (جلال الدين وأمير والحسن) ثلاثة أشخاص ليس على ما ينبغي، فإن أميراً كان لقباً إما لجلال الدين أو لولده الحسن على اختلاف النسخ، ولم يكن شخصاً ثالثاً. ثم قال: إنه لم يظهر لي وجه تلقبه بالأمير ولا وجه للتعبير عن ولده بشاه. أقول: لكن السيّد محمد الطباطبائي أيضا وقع التعبير عنه في ترجمته بالأمير السيّد محمد، ولم يكن له إمارة رسمية. وهذا اللقب شائع في كثير من سلالة السادات لحد الآن، وكأنه تذكار بما وجد في بعض أجدادهم من الإمارة والرئاسة. [4]- ص23. [5]- لم يستبعد الأستاذ في الرسالة أن يكون إسماعيل الديباج والد إبراهيم طباطبا أول من نزل إصفهان من آبائهم في أواسط القرن الثاني فلاحظ كلامه في الرسالة ص6. [6]- الرسالة ص26. أقول: كيف يستبعد الأستاذ وجود الصوفية في بروجرد وزوال سورتهم بمكوث السيد محمد في هذا البلد، مع بقاء «حي صوفيان» فيه إلى الآن؟ ثمّ إنّ هذا لا يمنع من نضال السيد محمد مع الصوفية في بلدة كرمانشاه ايضا كسبطه ابن الوحيد البهبهاني فيما بعد. والواقع الملموس من خلال التاريخ، هو شيوع التصوف الشيعي في إيران في عصر الصفوية تبعا لهم، حيث كان جدهم الأعلى، الشيخ صفي، شيخ الطريقة وكذلك الملوك الأوائل من هذه الأسرة كانوا شيوخ الطريقة واحدا تلو آخر، ثم استمرّ الاتجاه الصوفي بعدهم في كثير من البلاد. [7]- ص24. [8]- ص26. [9]- كيف يصح هذا والسيّد نعمة الله مات في سنة 1112 أي بعد موت المجلسي بسنتين أو بسنة واحدة على الخلاف في موت المجلسي ولعل الصواب السيّد نور الدين الجزائري أو ابنه السيّد عبد الله الجزائري. [10]- الرسالة ص22. [11]- الرسالة ص22. [12]- الرسالة ص18 و19. [13]ـ وقد توفي رحمه الله في العام الماضي. [14]- الرسالة ص7. [15]- حياة الإمام البروجردي باللغة الفارسية. [16]- الرسالة ص10 إلى ص14. [17]) الرسالة ص 14. [18]ـ لكنّي زرت العتبات المقدسة قبل شهور فما رأيت الصندوق الذي كنت رأيته أيّام شبابي بل أزيل من أصله، كما أزيل كثير من قبور العلماء في النجف وكربلاء. وبلدة الكاظمية. [19]- جاء في بعض التراجم: زوج خالته، وهو سهو. اللّهمّ إلاّ إذا كانت للوحيد زوجة أخرى، غير بنت السيد محمد وكانت أخت اُم بحر العلوم. [20]- الرسالة ص34. [21]- الرسالة ص39. [22]- وهؤلاء الأربعة كلهم من زوجته الثانية، وجاء في رسالته أنه كان له من زوجته الأولى خمسة أولاد ابنان وثلاث بنات، ماتوا في سن الطفولة سوى بنت واحدة فماتت في شبابها. [23]) دُرتشئي. [24]) تاريخ إجازة آية الله العظمى السيد أبي القاسم الدهكردي، من الأساتذة الكبار بإصبهان حين ذاك، لسيدنا الأستاذ ـ كما ستقف على نصّها ـ هو شهر رجب عام 1320هـ، فهل الأستاذ بقي إلى هذا التاريخ في إصبهان، حتى تكون مدّة إقامته بها عشر سنين، أو أنّ السيد الدهكردي أرسل إليه الإجازة بعد أن غادر إصبهان عام 1319 هـ لا نعلم بالضبط؟ وعلى أي حال فإنّ هذه الإجازة تنصّ مرّتين على بلوغ السيد الأستاذ درجة الاجتهاد حين ذاك. وهذا يدعم قوله «إنّي رسّخت اُسسي العلمية في إصبهان الخ». وسمعته مرة يقول: «أنّ بعض الأساتذة هناك حرّم عليّ التقليد، وبعضهم كلّفني بأن أحتاط بين رأيي ورأي غيري، حتى أكون عاملاً بالوظيفة!! [25]) هذا السيد الجليل والعالم النبيل توطن مدينة «مشهد» المقدسة وكنت أراه كثيراً، وكان دائم السكوت ومنزويا عن الخلق، ومات رحمه الله حدود عام 1362هـ وحضرتُ جنازته، فشيّعه العلماء والطلاب، تعظيما له ولأخيه ـ سيّدنا الأستاذ، وهو يوم ذاك ـ على ما أظن ـ لم ينتقل من بروجرد إلى قم وكان له ابن يعمل في السوق. [26]- وهو الجد الأمي للسيّد القائد آية الله الخامنئي. وقد توفي عام 1380 هـ. وكان من أسرة «ميردامادي» الكبيرة، ولد في النجف الأشرف، وترعرع وأكمل دراسته فيها وتعلّم على الآخوند الخراساني وغيره، وكان مشاركا في البحث للمغفور له آية الله العظمى السيد محسن الحكيم رضوان الله عليه ـ واستمرت الصداقة بينهما إلى آخر أيام حياته ـ ثم انتقل إلى المشهد الرضوي، وكان يقيم الجماعة في جامع «گوهرشاد» ويدرّس تفسير القرآن الكريم طوال السنين. وقد أوذي في ملحمة «گوهرشاد» واُبعد مع سائر العلماء البارزين بعد تلك الكارثة إلى «طهران»، ثم اُبعد هو إلى «سمنان» ثم إلى «الري» وبقي مُبعَّدا مع عائلته حتى فرّ «رضا خان» من إيران في اثناء الحرب العالمية الثانية فرجع إلى مشهد. وبدأ اعماله من جديد. وهو والد زوجتي، رحمة الله عليه رحمة واسعة. [27]ـ معلوم أن ذلك كان ناشئا عن كون زراعة الخشخاش في تلك الأيام وسيلة مهمة لعيش كثير من الناس فمنعتها الحكومة من دون ان تحلّ محلها وسيلة أخرى لهؤلاء الناس. [28]ـ تأتي صورة هذه الإجازات في قسم الوثائق. بخط المجيزين. [29]) لم يصرّح السيد الدهكردي أيضاً في إجازته بأنّ السيد الأستاذ تتلمذ له، بل يعبّر عنه بقوله «وهو أخونا الروحاني وصديقنا الإيماني...». ويؤيد هذا أنّ للسيد الدهكردي المتوفى عام 1353 هـ ـ كما قلنا ـ طريقا إلى كتب الحديث إجازة عن شيخه وأستاذه الآخوند الخراساني، فهو يعدّ معاصرا ومشاركا للسيد الأستاذ في الدرس لكنه كان متقدما عليه في السن، وفي الطبقة بعض الشيء. [30]- جمع أحد علماء قم كل أسانيد هذا الحديث مشيراً إلى اختلاف جاء في متنه في كتاب نشرته «دار التقريب بين المذاهب الإسلامية» في القاهرة وأعاد طبعه «المجمع العالمي للتقريب بين المذاهب الإسلامية»، وقدمت للموضوع مقدمة وافية نشرت في مجلة «رسالة التقريب» العدد5. [31]- لنا مقال حول هذا الكتاب بعنوان «ابن رشد، الفقيه المالكي والفقه المقارن» ألقيناه في ندوة ابن رشد في الكويت ونشر في «رسالة التقريب» العدد8. وفي مقدمة كتاب «بداية المجتهد ونهاية المقتصد» الذي قام مركز الدراسات العلمية التابع لمجمع التقريب بتحقيقه ونشره مع تعليقات قيمة في تعريف مذهب أهل البيت.