وب سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

اهم اخبار تقریب مذاهب اسلامی

مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى
سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

يجنَّب النار من يخافها، وإنَّما يرحم الله من يرحم»[2121]. 1812 ـ أبو ثابت، قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم): «حسبي رجائي من خالقي، وحسبي ديني من دنياي»[2122]. 1813 ـ سعيد بن مسيّب، قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم): «ما اجتمع الرجاء والخوف في قلب مؤمن، إلاَّ أعطاه الله عزَّ وجلَّ الرجاء وآمنه الخوف»[2123]. 1814 ـ خالد بن أبي عمران، قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم): «من مات على خير عمله، فارجوا الله خيراً، ومن مات على شرٍّ عمله، فخافوا عليه ولا تيأسوا»[2124]. عن طريق الإماميّة: 1815 ـ الحارث بن المغيرة، عن أبي عبدالله (عليه السلام) قال: قلت له: ما كان في وصيَّة لقمان؟ قال: «كان فيها الأعاجيب، وكان أعجب ما كان فيها أن قال لابنه: خف الله عزَّ وجلَّ خيفةً لو جئته ببرِّ الثقلين لعذَّبك، وارج الله رجاءً لو جئته بذنوب الثقلين لرحمك»، ثمَّ قال أبو عبدالله (عليه السلام): «كان أبي يقول: إنَّه ليس من عبد مؤمن إلاَّ ]و[ في قلبه نوران: نور خيفة، ونور رجاء، لو وزن هذا، لم يزد على هذا، ولو وزن هذا، لم يزد على هذا»[2125]. 1816 ـ إسحاق بن عمار، قال: قال أبو عبدالله (عليه السلام): «يا إسحاق، خف الله كأنّك تراه، وإن كنت لا تراه، فإنَّه يراك، فإن كنت ترى أنَّه لا يراك، فقد كفرت وإن كنت تعلم أنَّه