وب سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

اهم اخبار تقریب مذاهب اسلامی

مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى
سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

الدعاء في الصبح فلم يتركه قوله لا يذل من واليت هو بفتح الياء وكسر الذال قوله ونخلع من يفجرك أي نترك من يعصيك ويلحد في صفاتك وهو بفتح الياء وضم الجيم قوله واليك نسعى ونحفد هو بفتح النون وكسر الفاء أي نسارع إلى طاعتك وأصل الحفد العمل والخدمة قوله إن عذابك الجد هو بكسر الجيم أي الحق ولم تقع هذه اللفظة في المهذب قوله ملحق الأشهر فيه كسر الحاء رواه البيهقي عن أبي عمرو بن العلاء وهو قول الأصمعي وأبي عبيدة والأكثرين من أهل اللغة وحكى ابن قتيبة وآخرون فيه الفتح فمن فتح فمعناه إن شاء الله ألحقه بهم ومن كسر معناه لحق كما يقال أنبت الزرع بمعنى نبت قوله وأصلح ذات بينهم أي أمورهم ومواصلاتهم قوله وألف بين قلوبهم أي اجمعها على الخير قوله الحكمة هي كل ما منع القبيح قوله وأوزعهم أم ألهمهم قوله واجعلنا منهم أي ممن هذه صفته قوله إن النبي صلى الله عليه وسلم لم يرفع اليد إلا في ثلاثة مواطن في الاستقساء والاستنصار وعشية عرفة والمراد بالاستنصار الدعاء بالنصر على الكفار قوله لما روى الحسن بن علي أبي طالب سبط رسول الله صلى الله عليه وسلم وريحانته اختلف في وقت ولادته والأصح أنه في نصف شهر رمضان سنة ثلاث من الهجرة وتوفي بالمدينة ودفن بالبقيع سنة تسع وأربعين وقيل سنة خمسين وقيل إحدى وخمسين ومناقبه كثيرة مشهورة في الصحيحين وغيرهما رضي الله تعالى عنه وأما أبو رافع الذي روي عنه في الكتاب قنوت عمر رضي الله تعالى عنه فهو أبو رافع الصائغ واسمع نفيع بضم النون من كبار التابعين وأخيارهم بكى حين أعتق وقال كان لي أجران فذهب أحدهما فرع في مذاهب العلماء في مذهبنا أنه يستحب القنوت فيها قال أكثر السلف ومن بعدهم أو كثير منهم وممن قال به أبو بكر الصديق وعمر ابن الخطاب وعثمان وعلي وابن عباس و البراء بن عازب رضي الله عنهم رواه البيهقي بأسانيد صحيحه وقال به من التابعين فمن بعدهم خلائق وهو مذهب ابن أبي ليلى والحسن بن صالح ومالك وداود وقال عبد الله بن مسعود وأصحابه و أبو حنيفة وأصحابه سفيان الثوري وأحمد لا قنوت في الصبح قال أحمد إلا الإمام فيقنت إذا بعث الجيوش وقال إسحاق يقنت للنازلة خاصة واحتج لهم بحديث أنس رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قنت شهرا بعد الركوع يدعو على أحياء من العرب ثم تركه رواه البخاري ومسلم وفي صحيحيهما عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم