وب سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

اهم اخبار تقریب مذاهب اسلامی

مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى
سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

السابق ويقول عند ذبحها بسم الله الخ اه ع ش قوله ( وإن مات قبله ) ظاهره أنه يسمى في السابع وإن مات قبله فتؤخر التسمية للسابع ويحتمل أنه غاية في أصل التسمية لا بقيد كونها في السابع فليراجع اه رشيدي عبارة المغني ولو مات قبل التسمية استحب تسميته بل يسن تسمية السقط اه وهذا الصنيع كالصريح فيما ذكره آخرا قوله ( ووردت إلخ ) عبارة المغني ولا بأس بتسميته قبله وذكر المصنف في أذكاره أن السنة تسميته يوم السابع أو يوم الولادة واستدل لكل منهما بأخبار صحيحة وحمل البخاري أخبار يوم الولادة على من لم يرد العق وأخبار يوم السابع على من أراده قال ابن حجر شارحه وهو جمع لطيف لم أره لغيره اه قوله ( وحملها البخاري إلخ ) هذا الحمل حسن كما قاله بعض المتأخرين سم اه بجيرمي قوله ( وكأنهم ) أي أئمتنا قوله ( إن أخباره ) أي ندبها يوم السابع قوله ( ويسن ) إلى قوله ومن ثم قال في النهاية والمغني قوله ( ويسن تحسين الأسماء ) لخبر أنكم تدعون يوم القيامة بأسمائكم وأسماء آبائكم فحسنوا أسماءكم اه مغني قوله ( ثم عبد الرحمن ) كذا في النهاية بثم وعبر المغني بالواو قوله ( اسم نبي أو ملك ) ويس وطه خلافا لمالك اه مغني .
قوله ( بل جاء في التسمية بمحمد فضائل إلخ ) وفي كتاب الخصائص لابن سبع عن ابن عباس أنه إذا كان يوم القيامة نادى مناد ألا ليقم من اسمه محمد فليدخل الجنة كرامة لنبيه محمد صلى الله عليه وسلم وفي مسند الحارث بن أبي سلمة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال من كان له ثلاثة من الولد ولم يسم أحدهم بمحمد فقد جهل قال مالك سمعت أهل المدينة يقولون ما من أهل بيت فيهم اسم محمد إلا رزقوا رزق خير قال ابن رشد يحتمل أن يكونوا عرفوا ذلك بالتجربة أو عندهم في ذلك أثر اه مغني قوله ( في تسمية إلخ ) أي سببها قوله ( وكان ) بشد النون قوله ( منه ) أي قول الشافعي المذكور قوله ( معنى خبر إلخ ) مقول البعض قوله ( المضافة ) أي المنسوبة قوله ( لا مطلقا ) أي لا مطلق الأسماء مضافة إلى العبودية أم لا قوله ( إليه ) أي الله تعالى وقوله كذلك أي أجنبية مطلقة قوله ( انتهى ) أي قول البعض قوله ( لما درجوا إليه ) أي من أن عبد الله وعبد الرحمن أحب الأسماء مطلقا قوله ( وما علل به ) أي قوله لأن أحبها إليه الخ قوله ( لأن من أسمائه ) رد لقول البعض لأن أحبها الخ وقوله ولأن المفضول الخ رد لقوله إذ لا يختار الخ قوله ( ويؤيد ذلك ) أي التعليل الثاني قوله ( من تلك الأربعة ) أي عبد الله وعبد الرحمن ومحمد وأحمد ولا حجة أي للبعض قوله ( ومعنى كونه ) أي محمد مبتدأ خبره قوله أي بعد الخ وكان الأولى التفريع قوله ( إليه ) أي الشافعي قوله ( أي بعد ذينك ) أي عبد الله وعبد الرحمن قوله ( فتأمله ) ويظهر أن كلام الشافعي المذكور على ظاهره من الإطلاق ومنشؤه كمال محبته له صلى الله عليه وسلم قوله ( بمن اعتمده ) أي قول البعض .
قوله ( ويكره ) إلى قوله قال الأذرعي في النهاية إلا ما سأنبه عليه وإلى قوله انتهى في المغني إلا ما سأنبه عليه قوله ( ويكره قبيح ) أي من الأسماء ويسن أن تغير الأسماء القبيحة وما يتطير بنفيه مغني وروض مع شرحه قوله ( ويحرم ملك الملوك ) وشاهان شاه ومعناه ملك الأملاك مغني وزيادي والأولى ملك الملوك .
قوله ( عبد النبي ) خلافا للنهاية والمغني حيث قالا واللفظ للأول وكذا عبد الكعبة أو النار الخ ومثله عبد النبي أي أو عبد الرسول على ما قاله الأكثرون والأوجه جوازه أي مع الكراهة لا سيما عند إرادة النسبة له صلى الله عليه وسلم اه بزيادة تفسير في موضعين من ع ش قوله ( ومنه يؤخذ ) أي من التعليل قوله ( لإيهامه ) أي نحوهما قوله ( لإيهامه المحذور ) أي التشريك اه ع ش قوله ( وحرمة قول بعض العامة إلخ ) أي وإن لم يقصد