وب سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

اهم اخبار تقریب مذاهب اسلامی

مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى
سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

في إناء البائع ضمن الإناء لأنه أخذه لمنفعة نفسه ولا ضرورة لقبض المبيع فيه اه سم فقوله ولو اشترى شيئا من ذلك في ظرفه كل رطل بدرهم مثلا إلى قوله قال في المجموع هو المراد بقوله هنا لا بيع شيء موازنة بشرط حط قدر معين الخ اه سم قوله ( في مقابلة الظرف ) أي من غير وزن اه سم قوله ( كما مر ) أي في فرع قبيل قول المتن ومتى كان العوض معينا .
قوله ( وخرج ) إلى قوله وكذا في المغني والى المتن في النهاية قوله ( بدل ) أي إلى آخره قوله ( نحو رمان الخ ) أي كسفرجل اه نهاية اه سم قال ع ش ومن النحو العنب كما قاله الشيخان ونوزعا فيه اه عبارة المغني ولا يكتفي في العنب والخوخ ونحوهما رؤية أعلاها لكثرة الاختلاف في ذلك اه قوله ( فلا بد من رؤية جميع كل واحدة ) فإن رأى أحد جانبي نحو بطيخة كان كبيع الغائب كالثوب الصفيق يرى أحد وجهيه نهاية ومغني قال ع ش قوله فلا بد من رؤية جميع الخ أي الرؤية العرفية فلا يشترط قلبها ورؤية وجهيها إلا إذا غلب اختلاف أحد وجهيها على ما يأتي وقوله كالثوب الصفيق قضية هذا التشبيه أن عدم الإكتفاء برؤية أحد الجانبين مفروض فيما اختلفت جوانبها اه .
قوله ( طولا وعمقا ) ينبغي وعرضا اه سيد عمر قول المتن ( وأنموذج المتماثل ) قدر المحلي أي والمغني المتن هكذا ومثل أنموذج المتماثل وقصد بذكر مثل بيان الكاف في قوله كظاهر الصبرة وأن أنموذج معطوف على ظاهر الصبرة وإنما لم يقدر الكاف فيقول وكأنموذج لأن الكاف حرف لا يستقل فكره أن يكون الجار والمجرور ملفقا من متن وشرح بخلاف مثل لأنه مستقل وليس مقصوده أن مثل مقدر في الكلام كما قد يتوهم فليتأمل اه سم .
قوله ( بضم الهمزة ) إلى قوله وفيه وقفة في النهاية إلا قوله وقشر القصب إلى وتقييده وكذا في المغنى إلا قوله وطلع النخل وقوله وقد يجاب إلى وتردد وقوله وكذا الورق البياض قوله ( والميم الخ ) أي وسكون النون وهذا هو الشائع لكن قال صاحب القاموس إنه لحن وإنما هو بفتح النون وضم الميم المشددة وفتح المعجمة اه نهاية قال ع ش قوله م ر إنه لحن قال النواجي هذه دعوى لا تقوم عليها حجة فما زالت العلماء قديما وحديثا يستعملون هذا اللفظ من غير نكير حتى إن الزمخشري وهو من أئمة اللغة سمى كتابه في النحو الأنموذج وكذلك الحسن بن رشيق القيرواني وهو إمام المغرب في اللغة سمى به كتابه في صناعة الأدب وقال النووي في المنهاج وأنموذج المتماثل ولم يتعقبه أحد من الشراح اه وقوله م ر وإنما هو بفتح النون أي من غير همزة اه قوله ( بالعينة ) بكسر العين وسكون التحتية وفتح النون اه حمل .
قوله ( ثم إن أدخلها الخ ) أي كأن قال بعتك حنطة هذا البيت مع الأنموذج اه مغني قوله ( كظاهر الصبرة ) أي كرؤية ظاهر الصبرة وقد تقدم أنها كافية اه ع ش قوله ( في دلالة كل الخ ) والأولى في الدلالة على الباقي بإسقاط لفظة كل لما في جعل دلالة الكل جامعا ما لا يخفى إلا أن يراد بالكل ظاهر الصبرة وأعلى المائع قوله ( أحدهما ) ثم قوله ليسا الأولى فيهما التأنيث قوله ( ومن ثم لو رأى الخ ) ليتأمل وجه هذا البناء اه سيد عمر قوله ( ثم اشترى الخ ) أي ولا يعلم أيهما المسروق نهاية ومغني .
قوله ( صح ) أي إن كان ذاكرا لأوصافه كما مر قوله ( وإن لم يدخلها الخ ) أي كأن قال بعتك من هذا النوع كذا مغني ونهاية قوله