فأباح ابن مسعود التقليد للأموات وقضاء الصالحين على التحري والاحتياط فمن هذا المريسي الضال الذي يحظره على الأمة ومن هو حتى يستحل بقوله شيء أو يحرم .
وقال شريح وابن سيرين لن نضل ما تمسكنا بالأثر وقال إبراهيم ما الأمر إلا الأمر الأول لو بلغنا أنهم لم يغسلوا إلا الظفر