العلم وبقي منه غبرات في أوعية سوء وكان تخوفهم على أنفسهم بالحكايات التي حكيتها عنهم عسى أن لم يرزقوا هذه الآداب وما يحتاج إليه العلم حتى يخلص لوجه الله تعالى وكان ذلك منهم إعظاما للعلم وإجلالا له لا استخفافا به وتعريضا لإبطاله كما فعلت أنت .
وسمعت الطياليسي أبا الوليد أنه سمع