سورة الطلاق .
16 - له ما استطعتم } أي أبذلوا في تقواه جهدكم وطاقتكم { واسمعوا } مواعظه { وأطيعوا } أوامره { وأنفقوا } في وجوه الخير خالصا لوجهه { خيرا لأنفسكم } أي افعلوا ما هو خير لها وهو تأكيد للحث على امتثال هذه الأوامر ويجوز أن يكون صفة مصدر محذوف تقديره : انفاقا خيرا أو خبرا لكان مقدرا جوابا للأوامر { ومن يوق شح نفسه فأولئك هم المفلحون } سبق تفسيره