26 - { وآت ذا القربى حقه } من صلة الرحم وحسن المعاشرة والبر عليهم وقال أبو حنيفة : حقهم إذا كانوا محارم فقراء أن ينفق عليهم وقيل المراد بذي القربى أقارب الرسول A { والمسكين وابن السبيل ولا تبذر تبذيرا } بصرف المال فيما لا ينبغي وإنفاقه على وجه الإسراف وأصل التبذير التفريق وعن النبي A [ أنه قال لسعد وهو يتوضأ : ما هذا السرف قال : أو في الوضوء سرف قال : نعم وإن كنت على نهر جار ]