[ 24 ] الطريقة لتخريب سمعتهم وتشويه شخصيتهم أمام الغير، ومن المؤكد أنّ الإسلام لا يقرّ مثل هذهِ الأعمال البعيدة عن المنطق والعقل والشرع، ويريد من الإنسان الوصول للحق عن طريقه المشروع لا غير. إنّ المرحوم الفيض الكاشاني لم يقرّ أعمال وطرق الملامتية، الذين كانوا يرتكبون الكبائر لكي يسقطوا في أعين الناس، بل حرّمها في أماكن اُخرى من كتابه.