وب سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

اهم اخبار تقریب مذاهب اسلامی

مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى
سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

@ 68 @ | البناتِ على البنينَ ( 153 ) ما لكم كيفَ تحكمونَ ( 154 ) أفلا تذكرونَ ( 155 ) أم لكم سلطانٌ مبين ( 156 ) | فأتوا بكتابكم إن كنتم صادقين ( 157 ) وجعلوا بينه وبين الجنة نسباً ولقد علمتِ الجنة أنهم | لمحضرون ( 158 ) سبحان الله عما يصفون ( 159 ) إلا عباد الله المخلصين ( 160 ) | | 156 - ^ ( سلطانٌ مبينٌ ) ^ عذر بين ، أو حجة واضحة ، أو كتاب بين . | | 158 - ! 2 < بينه وبين الجنة نسبا > 2 ! إشراكهم الشياطين في عبادته ، أو قول | يهود أصفهان إن الله صاهر الجن فكانت الملائكة من بينهم ، أو الزنادقة قالوا | إن الله وإبليس أخوان فالخير والنور والحيوان النافع من خلق الله والظلمة والشر | والحيوان الضار من خلق الشيطان ، أو قول المشركين الملائكة بنات الله فقال | أبو بكر - رضي الله تعالى عنه - فمن أمهاتهم ؟ فقالوا بنات سروات الجن . | سموا جنة لاجتنابهم واستتارهم كالجن ، أو لأنهم على الجنان ، أو بطن من | الملائكة يسمون الجنة ! 2 < علمت الجنة > 2 ! الملائكة ، أو الجن أن قائل هذا | القول محضر ، أو علمت الجن أن أنفسهم محضرة في النار ، أو للحساب . | | ^ ( فَإِنَّكُمْ وما تعبدون ( 161 ) ما أنتم عليه بفاتنين ( 162 ) إلا من هو صال الجحيم ( 163 ) وما منا إلا له مقامٌ | معلوم ( 164 ) وإنا لنحن الصافون ( 165 ) وإنا لنحن المسبحون ( 166 ) وإن كانوا ليقولون ( 167 ) لو أن عندنا | ذكراً من الأولين ( 168 ) لكنا عبادَ اللهِ المخلصينَ ( 169 ) فكفروا به فسوف يعلمون ( 170 ) | | 161 - ^ ( فإنكم ) ^ أيها المشركون ^ ( وما تعبدون ) ^ من آلهتكم . | | 162 - ^ ( بفاتنين ) ^ بمضلين من تدعونه إلى عبادتها . |