وب سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

اهم اخبار تقریب مذاهب اسلامی

مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى
سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

@ 60 @ | | 93 - ! 2 < باليمين > 2 ! اليد اليمنى لأن ضربها أشد ، أو باليمين التي حلفها في | قوله ^ ( وتالله لأكيدن أصنامكم ) [ الأنبياء : 57 ] أو اليمين القوة وقوة النبوة أشد . | | 91 - ^ ( يَزِفُّون ) ^ يجرون ' ع ' ، أو يسعون ، أو يتسللون ، أو يرعدون غضباً ، | أو يختالون وهو مشية الخيلاء ومنه أخذ زفاف العروس إلى زوجها ، ' وقوله | يتسللون حال بين المشي والعدو ومنه زفيف النعامة لأنه بين المشي والعدو ' . | | 98 - ^ ( الأسفلين ) ^ في الحجة ، أو في جهنم ، أو المهلكين لأن الله - | تعالى - عقب ذلك بهلاكهم ، أو المقهورين لخلاصه من كيدهم فما أحرقت النار | إلا وثاقه وما انتفع بها يومئذ أحد من الناس وكانت الدواب كلها تطفئ النار عنه | إلا الوزغ فإنه كان ينفخها عليه فأمر الرسول [ صلى الله عليه وسلم ] بقتله . | | ^ ( وَقَالَ إني ذاهبٌ إلى ربي سيهدين ( 99 ) رب هب لي من الصالحين ( 100 ) فبشرناه بغلامٍ حليم ( 101 ) | فلما بلغَ معه السعيَ قالَ يابني إني أرى في المنام أني أذبحكم فانظر ماذا ترى قال | ياأبت افعل ما تؤمر ستجدني إن شاء الله من الصابرين ( 102 ) فلما أسلما وتله للجبين ( 103 ) | وناديناه أن يا إبراهيم ( 104 ) قد صدَّقت الرؤيا إنا كذلك نجزي المحسنين ( 105 ) إن هذا لهو | البلؤا المبين ( 106 ) وفديناه بذبح عظيم ( 107 ) وتركنا عليه في الآخرين ( 108 ) سلام على | إبراهيم ( 109 ) كذلك نجزي المحسنين ( 110 ) إنه من عبادنا المؤمنين ( 111 ) وبشرناه بإسحاق | نبياً من الصالحين ( 112 ) وباركنا عليه وعلى إسحاق ومن ذريتهما محسنٌ وظالمٌ لنفسه | مبين ( 113 ) ) ^ | | 99 - ^ ( ذاهبٌ إلى ربي ) ^ منقطع إليه بالعبادة ، أو ذاهب إليه بقلبي وديني | وعملي ، أو مهاجر إليه بنفسي من أرض العراق وهو أول من هاجر من الخلق |