منشورات مجمع الحديث وعلومه شرح العقيدة الطحاوية قوله : ( لا راد لقضائه ولا معقب لحكمه ولا غالب لأمره ) . ش : أي : لا يرد قضاء الله راد ولا يعقب أي لا يؤخر حكمه مؤخر ولا يغلب أمره غالب بل هو الله الواحد القهار