وب سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

اهم اخبار تقریب مذاهب اسلامی

مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى
سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

( 88 / 1 ) والشهوةُ الخفيّة بأن تَعرِض للصائم شهوةٌ فيواقِعها ويدعَ صومَه وأَخْوفُ أفْعلُ من المفعول كَ أشغلُ من ذات النِحْيَيْن وقوله فإن أوصى إلى فاسق مَخوفٍ على مالِه أي يُخاف أن يُهِلك مالَه ويُنفِقه فيما لا ينبغي .
خون الخِيانة خلاف الأمانة وهي تدخُل في أشياءَ سوى المال من ذلك قولُه عليه السلام لا تجوز شهادةُ خائن ولا خائنةِ وأُريدَ بها في قوله تعالى ( وإما تخافَنّ من قومٍ خيانةً ) نكْثُ العهد ونقْضُه .
وقد خانَه ومنه تقول النعمةُ كُفِرْتُ ولم أُشكَر وتقول الأمانة خُنِت ولم أُحفَظ وهو فُعِلْتُ على ما لم يسمَّ فاعِله .
وخائنةُ الأعيُن مُسارقَة النظَر ومنه الحديث ما كان لنبي أن تكون له خائِنةُ الأعين .
والخِوان ما يؤكل عليه والجمع خُونٌ وأَخْوِنة .
خوي .
خَوَى المكانُ خَلا خَيّاً من باب ضَرب وخَوِيَ البطنُ خلا من الطعام خَوىً من باب لبِس ويقال أصابه الخوَى أي الجوع .
وقولهم خَوَّى في السّجود تخّوْيةً إذا جافَى عضُديه مأخوذ من ذلك لأنه حينئذ يَبقى بين العضد والجنب خَواءٌ ومنهُ الحديث إذا A الرجل فلْيُخَوِّ