وب سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

اهم اخبار تقریب مذاهب اسلامی

مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى
سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

له فنا وبه قال محصن بن رباب الجرمي يهيج علي الشوق أن تحزأ الضحى فنا أو أرى من بعض أقطاره قطرا فليت جبال الهضب كانت وراءه رواسي حتى يؤنس الناظر الغمرا يقول ألا تهدي لأم محمد قصائد عورا ما أتيت إذا عذرا لبئس إذا ما سرت إذ بلغ المدى وما صنت عرضي إذ هجوت به نصرا ولكنني أرمي العدى من ورائهم بصم تؤم الرأس أو تكسر الوترا .
الفناة مثل الذي قبله وزيادة هاء ماء لبني جذيمة ابن مالك بن نصر بن قعين بن أسد بجنب جبل يقال له فنا وقد ذكر .
فناخره كورة بناحية فارس كانت مفردة ثم أدخلت في كورة أردشيرخره .
فنجديه بالفتح ثم السكون ثم فتح الجيم وكسر الدال وياء ثم هاء خالصة وينسب إليها فنجديهي وهو كلمة مركبة أصلها بنج ديه ومعناها خمس قرى وكذا هي بليدة فيهاخمس قرى قد اتصلت عمارة بعضها ببعض قرب مرو الروذ وقد ذكرت في الباء .
فنجكان بالفتح ثم السكون وجيم بعدها كاف وآخره نون قرية من قرى مرو .
فنجكرد بالفتح ثم السكون وجيم مفتوحة وكاف مكسورة وراء ساكنة ودال مهملة قرية من نواحي نيسابور ينسب إليها أبو علي الحسن بن محمد بن الحسن الفقيه الأديب سمع أبا عمرو بن مطر وأبا علي حامد بن محمد الرفاء روى عنه أبو الحسن عبد الرحمن بن محمد بن المظفر بن محمد بن داود الداودي مات ببوشنج سنة 993 وأحمد بن عمر بن أحمد ابن علي أبو حامد الفنجكردي الطوسي سمع أبا بكر بن خلف الشيرازي وأبا المظفر موسى بن عمران الصوفي وأبا القاسم عبد الرحمن بن أحمد الواحدي ذكره في التحبير وقال مات بنيسابور في آخر يوم من المحرم سنة 435 .
فنجة بالفتح ثم السكون وجيم قال ابن الأعرابي الفنج الثقلاء من الرجال فنجة موضع في شعر أبي الأسود الدؤلي وما أظنه إلا عجميا .
فند بالفتح ثم السكون وآخره دال وهو في الأصل قطعة من الجبل وهو اسم جبل بعينه بين مكة والمدينة قرب البحر .
الفندق بالضم ثم السكون ثم دال مضمومة أيضا وقاف موضع بالثغر قرب المصيصة وهو في الأصل اسم الخان بلغة أهل الشام .
و فندق الحسين موضع آخر .
فندلاو أظنه موضعا بالمغرب ينسب إليه يوسف بن درناس الفندلاوي المغربي أبو الحجاج الفقيه المالكي قدم الشام حاجا فسكن بانياس مدة وكان خطيبا بها ثم انتقل إلى دمشق فاستوطنها ودرس بها على مذهب مالك Bه وحدث بالموطإ وكتاب التلخيص لأبي الحسن القابسي علق عنه أحاديث أبي القاسم الحافظ الدمشقي كان صالحا فكها متعصبا للسنة وكان الأفرنج قد نزلوا على دمشق يوم الأربعاء ثاني ربيع الأول سنة 345 ونزلوا بأرض قتيبة إلى جانب التعديل من زقاق الحصى وارتحلوا يوم السبت سادسه وكان خرج إليهم أهل دمشق يحاربونهم فخرج الفندلاوي فيمن خرج فلقيه الأمير المتولي لقتالهم ذلك اليوم قبل أن يتلاقوا وقد