وب سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

أذرح بحاء مهملة وزن أذرع مدينة تلقاء الشراة من أدانى الشام .
قال ابن وضاح أذرح بفلسطين .
وبأذرح بايع الحسن بن علي معاوية بن ابي سفيان وأعطاه معاوية مئة ألف دينار قال كثير قعدت له ذات العشاء أشيمه بمر وأصحابي بجنة أذرح وقال جميل ولما نزلنا بالحبال عشية وقد حبست فيها الشراة وأذرح ولما انتقل علي بن عبدالله بن عباس إلى الشام اعتزل مدينة أذرح ونزل الحميمة وبنى بها قصرا .
وذلك أن أذرح افتتحت صلحا على عهد رسول الله A وهي من بلاد الصلح التي كانت تؤدي إليه الجزية وكذلك دومة الجندل والبحران وهجر .
وروى البخاري ومسلم جميعا بأسانيد من طريق عبيد الله بن عمر عن نافع عن ابن عمر عن النبي A أنه قال إن أمامكم حوضى كما بين جرباء وأذرح