وب سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

اهم اخبار تقریب مذاهب اسلامی

مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى
سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

عنها ويفديها قال فكانت تقول له انت قالون أي رجل صالح فهربت منه فقال ابن عمر : قد كنت أحسبنى قالون فانطلقت * فاليوم اعلم انى غير قالون * ومما يستدرك عليه قلين بفتح فكسر لام مشددة قرية بمصر وقد ذكرناها في ق ل ل * ومما يستدرك عليه القلمون محمركة مطارق كثيرة الالوان عن السيرافى وايضا موضع وقد بمصر للمصنف C تعالى في قلم وانما ذكرته هنا لان الكلمة رومية وحروفها اصيلة وكذا أبو قلمون الذى تقدم للمصنف * ومما يستدرك عليه فلوسنا قرية بمصر من البهنساوية وقد رأيتها ( القمين كأمير السريع و ) ايضا ( أتون الحمام ) ومنه قيل للموضع الذى يطبخ فيه يطبخ الاجر قمين ( و ) القمين ( الخليق ) الحرى ( الجدير كالقمن ككتف وجبل ) قال ابن سيده هو قمن بكذا وقمن منه وقمين أي حر وخليق وجدير ( والمحركة لا تثنى ولا تجمع ) وقال ابن الاثير يقال هو قمن ان يفعل ذلك بالتحريك وككتف فمن قال قمن اراد المصدر فلم يثن ولم يجمع ولم يؤنث يقال هما قمن أن يفعلا ذلك وهم قمن ان يفعلوا ذلك وهن قمن ان يفعلن ذلك ومن قال قمن اراد النعت فثنى وجمع يقال قمنان وقمنون ويؤنث على ذلك وفيه لغتان هو قمن ان يفعل ذلك وقمى ان يفعل ذلك قال قيس بن الخطيم : إذا جاوز الاثنين سر فانه * بنث وتكثير الوشاة قمين وقال ابن سيده فمن فتح لم يثن ولاجمع ولا انث ومن كسر الميم أو أدخل الياء فقال قمى ثنى وجمع وانث فقال قمنان وقمنون وقمنة وقنتان وقمنات وقمينان وقمينون وقمناء وقمينة وقمينتان وقمينات وقمائن قال ابن برى وشاهد قمن كجبل قول الحرث بن خالد المخزومى من كان يسأل من اين منزلنا * فالا قحوانة منا منزل قمن * قلت اورده الشريف أبو طاهر الحلبي في كتاب الحنين الى الاوطان لجارية من مكة بيعت في الشام وذكر لها قصة وابياتا اوردها ياقوت بتمامها وسيأتى ذلك في ق ح ى ان شاء الله تعالى ثم قال ياقوت عن الشريف ابى طاهر قوله قمن أي دان قريب قال ياقوت ولم ار في كتب اللغة القمن بالفتح بمعنى القرب * قلت بل جاء ذلك عن ائمة اللغة كما سيأتي قريبا ( والقمنانة القراد اول ما يكون صغيرا ثم يصير حمنانة ثم يصير قرادا ثم يصير حلمة ) هكذا في الفنسخ وقد تقدم في ق م م وفى حمن عن الاصمعي اوله قمقامة صغير جدا ثم حمنانة ثم قراد ثم حلمة ثم على ثم طلح وقد حرفه المصنف C تعالى ( والمقمئن كمطمئن المنقبض وتقمنت ) في هذا الامر ( موافقتك ) أي ( توخيتها و ) يقال ( جئت على قمنه محركة ) أي ( على سننه ورائحة قمنة كفرحة ) أي ( منتنه وقمن كعنب ة بمصر ) من البهنساوية وضبطه ابن السمعاني C تعالى بتشديد الميم والمعروف ما ذكره المصنق ومنها أبو الحسن يوسف بن .
عبد الاحد بن سفيان القمنى عن يونس بن عبد الاعلى وعنه أو بو بكر بن المقرى مات بها سنة 315 ( وقمونياد بافريقية وقيمون ) كليمون ( حصن بفلسطين والقمن ) محركة ( السنن و ) ايضا ( القريب ) يقال دارى قمن من دارك أي قريب ومنه قول الشريف ابى طاهر الحلبي الذى تقدم في قول الشاعرة فلا وجه لانكار ياقوت عليه ومن حفظ حجة على من لم يحفظ * ومما يستدرك عليه تقمن الشئ اشرف عليه لياخذه نقله ابن كيسان ونقل اللحيانى انه لقمون ان يفعل ذلك وانه لمقمنة ان يفعل ذلك كقولك مخلقة ومجدرة الشئ اشرف عليه لياخذه نقله ابن كيسان ونقل اللحيانى انه لقمون ان يفعل ذلك وانه لمقمنة ان يفع ذلك كقولك مخلقة ومجدرة وهذا الامر مقمنة لك أي محراة وهذا الوطن لك قمن أي جدير ان تسكنه واقمن بهذا الامر اخلق به وحكى اللحيانى ما رأيت من قمنه وقمانته وقال ابن الاعرابي القمن ككتف السريع والقريب ( القن تتبع الاخبار ) قيل الصواب فيه القس بالسين ( و ) القن ( التفقد بالبصر ) ومنه القنقن والقناقن للمهندس ( و ) القن ( الضرب بالعصا ) قيل الصواب فيه القفن ( و ) القن ( بالضم الجبل الصغير ) وفى بعض النسخ الحبل بالحاء المهملة وسكون الموحدة ( و ) القن ( بالكسر عبد ملك هو وابواه للواحد والجمع ) والمؤنث قال ابن سيده هذا الاعرف ( أو يجمع اقنانا واقنة ) الاخيرة نادرة قال جرير : ان سليطا في الخسار انه * ابناء قوم خلقوا اقنة ( أو هو الخالص العبودة بين القنوة والقنانة ) عن ابن الاعرابي وعن اللحيانى بين القنانة أو القنانة ( أو الذى ولد عندك ولا تستطيع اخراجه عنك ) عن اللحيانى وحكى عن الاصمعي لسنا بعبيد قن ولكنا عبيد مملكة مضافتان جميعا وقال أبو طالب قولهم عبد قن قال الاصمعي القن الذى كان ابوه مملوكا كالموالية فإذا لم يكن كذلك فهو عبد مملكة وكان القن مأخوذ من القينة وهى الملك قال الازهرى ومثله الضح لنور الشمس واصله ضحى وقال ثعلب من ملك وابواه من الفتيان وهو الكم يقول كانه في كمه هو وابواه ( والقنة ) بالكسر ( قوة من قوى الحبل أو يخص ) القوة من قوى حبل ( الليف ) قال الاصمعي وانشدنا أبو القعقاع اليشكرى : يصفح للقنة وجها جأبا * صفح ذراعيه لعظم كلبا والجمع قنن وانشده ابن برى مستشهد ابه على القنة ضرب من الادوية ( و ) القنة ( دواء م ) معروف ( فارسيته بيرزد ) بكسر الباء الفارسية ( مدر محلل مفش للرياح نافع من الاعياء والكزاز والصرع والصداع والسدد وجع السن المتأكلة والاذن واختناق الرحم ترياق للسهام المسمومة ولجميع السموم ودخانة يطرد الهوام و ) القنة ( بالضم الجبل الصغير و ) ايضا و ) ايضا ( قلة الجبل ) وهو اعلاه زنة ومعنى ( و ) قيل هو ( المنفرد المستطيل في السماء ولا يكون الا اسود ) وفى المحكم ولا تكون القلة الا سوداء ( أو الحبل السهل المستوى المنبسط على الارض ج قنن ) كصرد ( وقنان ) بالكسر ( وقنون ) بالضم وقات وشاهد قنان قول ذى الرمة