وب سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

اهم اخبار تقریب مذاهب اسلامی

مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى
سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

( العتيد من المال ) الحاظر الناض ( و ) العين العيب ) بالجلد من دوائر رقيقة مثل الاعين ( و ) العين ( ع ببلاد هذيل ) قال ساعة بن جؤية الهذلى * فالسدر مختلج وغود رطافيا * ما بين عين الى نباتى الاثاب ولم أجده في شعره ثم ينظر هذا مع قوله فيما تقدم العين بلد لهذيل فالذي يظهر انهما واحد وينظر ما وجه ذكره هنا وقبل .
قاف القربة وكان المناسب ايراده في الميم لمناسبة الموضع كما عمله في البلد ولعله راعى الاشارة ( و ) العين ( ة بالشام تحت جبل اللكام و ) العين ( ) باليمن بمغلاف سنحان و ) العين ( كبير القوم ) والجمع أعيان وهم الاشراف والافاضل وهو قريب مما ذكره آنفا ( و ) العين ( المال ) نفسه إذا كان خيارا ( و ) العين ( مصب ماء القناة ) تشبيها بالحارة لما فيها من الماء ( و ) العين ( مطر أيام ) قيل خمسة وقيل ستة أو أكثر ( لا يقلع ) قال الراعى - وأنا حى تحت عين مطيرة * عظام البيوت ينزلون الروابيا يعنى حيث لا تخفى بيوتهم يريدون ان تأتيهم الاضياف ( و ) العين ( مفجر ماء الركية ) ومنعها يقال غارت عين الماء تشبيها بالجارحة لما فيها من الماء ( و ) العين ( منظر الرجل ) ومنه قوله تعالى فأتوا به على أعين الناس أي منظرهم كما في البصائر ( و ) العين ( الميل في المزان ) قيل هو أن ترجح احدى كفتيه على الاخرى وهى أنثى يقال ما في الميزان عين والعرب تقول في هذا الميزان عين أي في لسانه ميل قليل إذا لم يكن مستويا ( و ) العين ( الناحية ) وخص بعضهم ناحية القبلة ( و ) العين ( نصف دانق من سبعة دنانير ) نقله الازهرى ( و ) العين ( النظر ) وبه فسر قوله تعالى ولتصنع على عينى كما في البصائر وقال ثعلب أي لتربى حيث أراك وكذا قوله تعالى واصنع الفلك باعيننا وللمفسرين هنا كلام طويل محله غير هذا ( و ) العين ( نفس الشئ ) وشخصه وهو قريب من ذات الشئ كما تقدم بل هو هو والجمع أعيان ( و ) العين ( نقرة الركية ) كذا في النسخ والصواب نقرة الركبة وهى نقرة في مقدمها عند الساق ولكل ركبة عينان على الئشبيه بنقرة العين الحاسة ( و ) العين ( واحد الاعيان للاخوة ) يكونون ( من أب وأم ) قاله الجوهرى ( وهذه الاخوة تسمى المعاينة ) والاقران بنوام من رجال شتى وبنو العلات بنو رجل من أمهات شتى وفى الحديث ان أعيان بنى الام يتوارثون دون الاخوة للاب ( و ) العين ( ينبوع الماء ) الذى ينبع من الارض ويجرى أنثى ( ج أعين وعيون ) قال الراغب تشبيها لها بالجارحة لما فيها من الماء وفى الحديث خير المال عين ساهرة لعين نائمة أراد عين الماء التى تجرى ولا تنقطع ليلا ولا نهارا وعين صاحبها نائمة فجعل السهر مثلا لجريها فهذه سبعة وأربعون معنى من معاني العين وسنذكر ما فتح الله تعالى به علينا في المستدركات ( و ) من المجاز ( نظرت البلاد بعين أو بعينين ) إذا ( طلع نباتها ) وفى الاساس إذا طلع ما ترعاه الماشية بغير استمكان وهو ماخوذ من قول العرب إذا ستقطت الجبهة نظرت الارض باحدى عينيها فإذا سقطت الصرفة نظرت بهما جميعا انما جعلوا لها عينين على المثل ( و ) من المجاز ( أنت على عينى أي في الاكرام والحفظ جميعا ) وقولهم أنت على راسى أي في الاكرام فقط ( و ) من المجاز ( هو عبد عين أي ) هو ( ك العبد مادام تراه ) كذا في النسخ والصواب ما دمت تراه وقيل مادام مولاه يراه فهو فاره واما بعده فلا عن اللحيانى قال وكذلك تصرفه في كل شئ كقولك هو صديق عين وقيل يقال عبد عين وصديق عين للرجل يظهر لك من نفسه ما لا يفى به إذا غاب قال الشاعر ومن هو عبد العين أما لقاؤه * فحلو واما غيبه فظنون ( وراس عين أو ) راس ( العين د بين حران ونصيبين ) وقيل بين ربيعة ومضر وقال ابن السكيت يقال قدم فلان من راس عين ولا يقال من راس العين وحكى ابن برى عن ابن درستويه راس عين قرية بين نصيبين وأنشد نصيبين بها اخوان صديق * ولم أنس الذين براس عين وقال ابن حمزة لا يقال فيها الا راس العين بالالف واللام وأنشد للمخبل وأنكحت هزا لا خليدة بعد ما * زعمت براس العين انك قاتله وأنشد أيضا لامراة قتل الزبرقان زوجها تجلل خزيها عوف بن كعب * فليس لخلفها منه اعتذار براس العين قاتل من أجرتم * من الخابور مرتعه السرار ( وهو رسعنى ) في النسبة إليه ( وعين شمس ة بمصر ) وسبق في ش م س انه موضع بالمطرية وهى خارج القاهرة قد وردتها مرارا ( وعين صيد وعين تمر وعين أنى ) كحتى ( مواضع ) وقال الحافظ العين خمسة وعشرون موضعا وذكر منها عين جالوت وعين رزبة وعين الوردة وعين تاب وغيرها وممن نسب الى عين التمر أبو اسحق اسمعيل القاسم بسويد بن كيسان الغنوى العينى الملقب أبا العتاهية الشاعر مشهور أصله منها وهى بليدة بالحجاز مما يلى المدينة المنورة هكذا هو في أنساب السمعاني والصواب انها من أعمال العراق من فتوح خالد بن الوليد رضى الله تعالى عنه ثم قال ومنشؤه بالكوفة وسكن بغداد مات سنة 211 ( ورجل معيان وعيون شديد الاصابة بالعين ج عين بالكسر وككتب و ) يقال ( ما أعينه و ) يقال ( صنع ذلك على عين و ) على عينين و ) على ( عمد عين و ) على ( عمد عينين ) كل ذلك بمعنى واحد ( أي ) عمدا عن اللحيانى وقال غيره فعلت ذلك عمد عين إذا ( تعمده بجد ويقين ) قال امرؤ القيس أبلغا عنى الشويعرانى * عمد عين قلدتهن حريما