وب سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

اهم اخبار تقریب مذاهب اسلامی

مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى
سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

* وأم بشق أهله جياع * وشق موضع بضرب للكثير المال لا ينتفع به ( ورجل وأمة محركة يعمل ويحكى ما يصنع غيره والموأمة ) كمعظمة ( البيضة التى لاقونس لها ) سميت لتشويه خلقتها ( والتوأمان عشبة صغيرة ثمرتها كالكمون ووهم الجوهرى في ذكر التوأم في فصل التاء ) أي بناء على ما اختاره أبو حيان وغيره من أهل اللغة والنحو وأما ابن عصفور فانه جزم في الممتع أن تاء التوأم أصلية لانهم تصرفو افيها جمعا وغيره دون مراجعة هذا الاصل ولو كان أصلها واو النطقوا به يوما من الدهر فلاوهم قاله شيخنا على أن الجوهرى ذكره هناك مع بيانه نقلا عن الخليل أن تقديره فوعل وأصله ووأم فابدل من احدى الواوين تاءو المصنف تبعه هناك من غير تنبيه عليه وهو غريب وذكره الازهرى في المحلين * ومما يستدرك عليه وأمه وأمامن حدمنع وافقه عن ابن الاعرابي ويقال فلانة توائم صواحباتها إذا تكلفت ما يتكلفن من الزينة وقال المرار يتواء من بنومات الضحى * حسنات الدل والانس الخفر قال ابن برى وحكى حمزة عن يعقوب انه يقال للعبد ابن يوأم وأنشد وان الذى كلفتني أن أرده * مع ابن عباد أو بارض ابن يوأما على كل نأى المحزمين ترى له * شراسيف تغتال الوضين المسمما والتوأم الثاني من سهام الميسر وقد تقدم وفرس متائم للذى يأتي بجرى بعد جرى وقد تقدم أيضا * ومما يستدرك عليه الوتمة لسير الشديد كما في اللسان وفى الروض للسهيلي وتم إذا ثبت ومنه الموتمة للاسطوانة لانه يثبت عليها والجمع مواتم * قلت ومنه قول الراعش الهذلى * وأبو يزيد قائم كالموتمه * وقد مر في خ ن د م وقال ابن القطاع وتم بالمكان وتوما أقام ( وثمه يثمه ) وثما ( كسره ودقه ) كما في الصحاح وفى التهذيب عن الفراء الوثم الضرب والمطر يثم الارض وثما يضربها قال طرفة جعلته حم كلكلها * لربيع ديمة تثمه فاما قول الشاعر : فسق ديارك غيرها دمها * صوب الربيع وديمة تثم فانه على ارادة التعدي أراد تثمه فحذف أي تؤثر في الارض وفى الحديث أنه كان لايثم التكبير أي لا يكسره بل يأتي به تاما ( و ) وثم ( الفرس الارض رجمها بحوافره ) ودقها ( و ) وثمت ( الحجارة رجله وثما ووثاما ) بالكسر ( أدمتها والوثيمة ) كسفينة ( الحجارة ) تكون بمعنى فاعلة لانها تثم وفى معنى مفعولة لانها توثم قاله ابن سيده ومنه قولهم لا والذى أخرج الثمر من الجريمة والنار من الوثيمة والوثيمة قالوا الحجر المكسور وقيل حجر القداحة وقيل الصخر ( و ) الوثيمة ( الجماعة من الحشيش ) أ ( والطعام ) نقله الجوهرى عن ابن السكيت وقال المزني وجدت كلاء كثيفا وثيمة ( و ) وثيمة ( اسم ووثيمة بن موسى محدث ) ضعيف قال ابن أبى حاتم يحدث عن سملة بن الفضل وسقط ذكره في بعض النسخ ( و ) الوثيم ( كامير المكتنز لحما ) وقد ( وثم ككرم ثامة ) نقله الجوهرى ( و ) في الصحاح ( خف ميثم ) أي كمنبر ( شديد الوطء ) كانه يثم الارض أي يدقها قال عنترة خطارة غب السرى زيافة * تطس الا كام بكل خف ميثم ( والوثم محركة القلة ) يقال ( وثمت أرضنا كفرح ) قل نباتها ( وما أو ثمها ما أقل رعيها والمواثمة في العدو المضابرة كانه يرمى بنفسه ) وأنشد الجوهرى للعجاج : عافى الرقاق منهب مواثم * وفى الدهاس مضبر متائم أورده هكذا في تركيب ت أم قال وهو من الوثم بمعنى الدق ( وميثم ) كمنبر ( اسم ) منهم أحمد بن ميثم بن أبى نعيم الكو في عن جده وعمران بن ميثم تابعي وصالح بن ميثم عن بريدة الاسلمي ( وثم لها بالكسر أي اجمع لها ) نقله الجوهرى * ومما يستدرك عليه الوثم الضرب عن الفراء ووثم يثم وثماعدا نقله الجوهرى ( الوجم ككتف وصاحب العبوس المطرق لشدة الحزن ) وقال أبو عبيد إذا اشتد حزنه حتى يمسك عن الطعام فهو الواجم وقيل حتى يمسك عن الكلام كما في الصحاح وقيل هو الذى اسكته الهم وعلته كابة وقد ( وجم كوعدوجما ) بالفتح ( ووجوما ) بالضم إذا ( سكت على غيظ ) يقال مالى أراك واجما أي مهتما وأجم على البدل حكاها ه .
سيبوبه ( و ) وجم ( الشئ ) وجما ووجوما ( كرهه و ) وجم ( فلانا وجمالكزه ) بمانية ( ويوم وجيم ) كامير ( شديد الحر ) وهو بالحاء أيضا كما في الصحاح ( والوجمة ) مثل الوجبة وهى ( الاكلة الواحدة نقله الجوهرى ( و ) وجمة ( ع ) جانب قعرى وقعرى جبل أحمر تدفع شعابه في غيضة من أرض ينبع قاله ابن السكيت وأنشد لكثير أجدت خفوفا من جنوب كتانة * الى وجمة لما اسجهرت حرورها ( و ) الوجمة ( بالتحريك المسبة ) وهو في الصحاح بالفتح ( ورجل وجم ) بالفتح أي ( ردئ و ) يقال ( وجم سوء ) أي ( رجل سؤ والوجم ) بالفتح ( ويحرك ) وعلى التحريك اقتصر الجورى وهو قول الاعرابي والفتح عن ابن شميل ( حجارة مركومة ) بعضها فوق بعض ( على رؤس القور و ( الآ كام و ) هي ( أغلظو أطول ) في السماء ( من الأروم ) وحجارتها عظام كحجارة الصبرة والأمرة لو اجتمع على حجرألف رجل لم يحر كوه ( وهى ) أيضا ( من صنعة عاد ) كل ذلك قاله ابن شميل قال رؤبة وهامة كالصمد بين الاصماد * أو وجم العادى بين الاجماد