وب سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

اهم اخبار تقریب مذاهب اسلامی

مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى
سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

إذا نفاه ويقال انفل عن نفسك ان كنت صادقا أي انف ما قيل فيك وسميت اليمين في القسامة نفلا لان القصاص ينفى بها وانتفل اعتذروا نفل له حلف كانتفل والنوفلية ضرب من الامتشاط حكاه ابن جنى عن الفارسى وبه فسر قول جران العود السابق وكذلك روى يغرن بلفظ التذكير وهو أعذر من قولهم حضر القاضى امرأة لان تأنيث المشطة غير حقيقي وفي الحديث اياكم والخيل المنفلة قال ابن الاثير كانه من النفل الغنيمة أي الذين قصدهم من الغزو المال والغنيمة دون غيرهما أو من النفل وهم المتبرعون بالغز والذين لا يقاتلون قتال من له سهم في الديوان ونوفل بن عبد العزى والدورقة مشهور ونوفل بن عبد الملك الهاشمي روى عن أبيه وعنه ابراهيم بن أبى يحيى وأبو عمرو سعيد بن حفص بن عمر وبن نفيل الحرانى النفيلى عن معقل بن سعيد وعنه الحسن بن .
سفيان توفى سنة 237 وابن أخته أبو جعفر عبد الله بن محمد بن على بن نفيل النفيلى من شيوخ البخاري ومسلم وأبو محمد عبد الله بن محمد بن الوليد بن حازم النفيلى البصري الاصبهاني عن على بن الجعد وكامل بن طلحة مات سنة 291 ( نقله ) ينقله نقلا ( حوله ) من موضع إلى موضع ( فانتقل والنقلة بالضم ) الاسم من ( الانتقال ) من موضع إلى موضع ( و ) النقلة ( النميمة ) تنقلها ( و ) النقلة ( بالكسر المرأة ) التى ( تترك ولا تخطب لكبرها و ) من المجاز ( النوافل من الخراج ما ينقل من قرية إلى قرية ) أو من كورة إلى كورة ( و ) النواقل ( قبائل تنتقل من قوم إلى قوم ) وفي التهذيب النواقل من انتقل من قبيلة إلى أخرى فانتمى إليها ( وفرس منقال ) كذا في النسخ وفي المحكم والعباب والصحاح منقل كمنبر ( ونقال ) كشداد ( ومناقل ) كمهاجر ( سريع نقل القواثم ) وأنشد الجوهرى لعدى بن زيد يصف فرسا فنقلنا صنعه حتى شتا * ناعم البال لجو جا في السنن قال الصغانى كذا يروونه والرواية فبلغنا صنعه وفيه الانقلاب والتصحيف ( وانه لذو نقيل ) كامير وهو ضرب من السير ( وقد ناقل مناقلة ) ونقالا إذا اتقى في عدوه الحجارة وفي الصحاح مناقلة الفرس أن يضع يده ورجله على غير حجر لحسن نقله في الحجارة وأنشد لجرير من كل مشترف وان بعد المدى * ضرم الرقاق مناقل الاجرال ( أو هو ) أي النقال الرديان وهو ( بين العدو والخبب والمنقلة كمحدثة ) هكذا ضبطه الجوهرى وأكثر الائمة ( الشجة التى تنقل منها فراش العظام أو هي ) كذا في النسخ والصواب وهى ( قشور تكون على العظم دون اللحم ) وقال ابن الاعرابي شجة منقلة بينة التنقيل وهى التى تخرج منها كسر العظام وورد ذكرها في الحديث قال وهى التى تخرج منها صغار العظام وتنتقل عن أما كنها وقيل هي التى تنقل العظم أي تكسره كما قاله الجوهرى وقال عبد الوهاب بن جنبة هي التى توضح العظم من أحد الجانبين ولا توضحه من الجانب الآخر وسميت منقلة لانها تنقل جانبها التى أو ضحت عظمه بالمرود قال والتنقيل ان ينقل بالمرود ليسمع صوت العظم لانه خفى فإذا سمع صوت ا ؟ ؟ ؟ ظم كانت مثل نصف الموضحة قال الازهرى وكلام الفقهاء هو أول ما ذكرناه من انها التى تنقل فراش العظام وهو حكاية أبى عبيد عن الاصمعي وهو الصواب وقال ابن برى المشهور الاكثر عند أهل اللغة المنقلة بفتح القاف ( والمنقلة كمرحلة السفرزنة ومعنى ) يقال سرنا منقلة أي مرحلة والمناقل المراحل ( و ) المنقل ( كمقعد الطريق في الجبل ) كما في الصحاح وقيد بعضهم فقال الطريق المختصر وقال الراجز * كلا ولا ثم انتعلنا المنقلا * ( و ) المنقل ( الخف الخلق وكذا النعل ) المرقعة ( كالنقل ) بالفتح قال نصير لاعرابي ارقع نقليك أي نعليك ( ويكسر فيهما ) قال الاصمعي فان كانت النعل خلقا قيل نقل قال الجوهرى يقال جاء في نقلين له وفي نقلين له انتهى وقال ابن الاعرابي يقال للخف المندل والمنقل بكسر الميم ( ويحرك ) عن شمر ( ج أنقال ونقال ) بالكسر واقتصر الجوهرى على الاخيرة قال * فصبحت أرعل كالنقال ) يعنى نباتا متهدلا من نعمته شبهه في تهدله بالنعل الخلق التى يجرها لا بسها ( والنقيلة ) كسفينة ( رقعة النعل والخف و ) هي أيضا ( التى يرقع بها خف البعير ) من أسفله ( إذا حفى ج نقائل ونقيل وقد نقلته ) نقلا أي رقعته ( و ) نقلت ( الخف أو النعل ) أي ( أصلحته كانقلته ونقلته ) ونعل منقلة مصلحة وقال الفراء أي مطرقة فالمنقلة المرقوعة والمطرقة التى أطبق عليها أخرى ( و ) نقلت ( الثوب رقعته ) عن أبى عبيد ( والنقيل ) كامير ( الغريب ) في القوم ان رافقهم أو جاورهم ( وهى نقيلة ونقيل ) قال وزعموا انه للخنساء تركتني وسط بنى علة * كأننى بعدك فيهم نقيل ويقال رجل نقيل إذا كان في قوم ليس منهم ويقال للرجل انه ابن نقيلة ليست من القوم أي غريبة ( و ) النقيل الاتى وهو ( السيل ) الذى ( يجئ من أرض ممطورة إلى غيرها ) مما لم تمطر حكاه أبو حنيفة ( و ) النقيل ( ضرب من السير ) وهو المداومة عليه قاله الجوهرى ( و ) سمعت ( نقلة الوادي محركة ) أي ( صوت سيله والنقل ) بالفتح ( ما ) يعبث به الشارب على شرابه وروى الازهرى عن المنذرى عن أبى العباس أحمد بن يحيى انه قال النقل الذى ( يتنقل به على الشراب ) لا يقال الا بفتح النون ( وقد يضم ) وهو الذى اقتصر عليه الجوهرى واشتهر على السنة العامة ( أو ضمه خطأ ) حكى ابن برى عن ابن خالويه في كتاب ليس النقل بفتح النون الانتقال على النبيذ والعامة تضمه وقال الشهاب في العناية أثناء الواقعة النقل بالفتح والضم أكل الفواكه ونحوها وأصله الاكل مع الشراب وفي الاساس وتفكهوا بالنقل وعن ابن دريد بالفتح * قلت الذى في جمهرة ابن دريد النقل بفتح النون والقاف الذى يتنقل به على الشراب فتأمل ذلك وربما قولهم في جمعه أنقال يؤيد الضم والتحريك والله أعلم ( و ) النقل ( بالتحريك مراجعة