وب سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

اهم اخبار تقریب مذاهب اسلامی

مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى
سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

وتَقَفَّعَ مُطَاوِعُ : قَفَّعَهُ البَرْدُ تَقْفِيعاً أي : تَقَبَّضَ وقالَ اللَّيْثُ : نَظَر أعْرَابِيٌّ وكُنْيَتُه أبو الحَسَنِ إلى قُنْفُذَةِ قد تَقَبَّضَت فقالَ : أتُرَى البَرْدَ قَفَّعَهَا ؟ أي : قَبَّضَها .
وممّا يُسْتَدْرَكُ عليه : انْقَفَعَ النَّباتُ : إذا يَبِسَ وتَصَلَّبَ قال الرّاجِزُ : في ذَنَبَانٍ ويَبِيسٍ مُنْقَفِعْ .
والقَفْعُ بالفَتْحِ : نَبْتٌ عن ابنِ دُرَيدِ .
والقَيْفُوعُ كطَيْفُورٍ نَبْتَةٌ ذاتُ ثَمَرَةِ في قُرثونٍ وهِي ذاتُ وَرَقٍ وغِصَنِةٍ تَنْبُتُ بكُلِّ مكانٍ .
وشاةٌ قَفْعَاءُ وهي القَصِيرَةُ الذَّنَبِ وقد قَفِعَتْ قَفَعاً وكَبْشٌ أقْفَعُ وهِيَ الكِبَاشُ القُفْعُ قال الشاعِرُ : .
إنّا وَجَدْنا العِيسَ خَيْراً بَقِيَّةً ... مِنَ القُفْعِ أذْناباً إذا ما اقْشَعَرَّتِ قالَ الأزْهَرِيُّ : كأنَّهُ أرادَ بالقُفْعِ أذْنَاباً : المِعْزَى لأنَّهَا تَقْشَعِرُّ إذا صَرِدَتْ وأمّا الضَّأنُ فإنَّها لا تَقْشَعِرُّ من الصَّرَدِ .
والقَفْعَاءُ : الفَيْشَلَةُ .
والقَفَعَةُ مُحَرَّكةً : جَمَاعَةُ الجَرَادِ .
وقالَ ابنُ الأعْرَابِيِّ : القُفْعُ بالضَّمِّ : القِفَاقُ واحِدَتُهَا قَفْعَةٌ .
قلبع .
قَلَوْبَعٌ كسَفَرْجَلٍ أهْمَلَه الجَوْهَرِيُّ وقال ابنُ فارِسٍ : لُعْبَةٌ لَهُمْ هكذا نقَله الجَمَاعَةُ عنه .
قلع .
قَلَعَه كمَنَعَهُ : انْتَزَعَهُ من أصْلِه كَقَلَّعَهُ تَقْلِيعاً واقْتَلَعَه فانْقَلَع وتَقَلَّعَ واقْتَلَعَ أو قَلَعَ الشَّيءَ حَوَّلَه عَنْ مَوْضِعِه نَقَلَه سِيبَويْه .
ومن المَجَازِ المَقْلُوعُ : الأمِيرُ المَعْزُولُ وقد قُلِعَ كعُنِيَ قَلْعاً وقُلْعَةً الأخِيرُ بالضَّمِّ .
والقالِعُ : دائِرَةٌ بمَنْسَجِ الدَّابَّةِ يُتَشَاءَمُ بها وهُوَ اسْمٌ وقالَ أبو عُبَيْدٍ : دائِرَةُ القاَلِعِ مِنَ الفَرَسِ وفي بعضِ النُّسَخِ : في الفَرَسِ وهي الّتِي تَكُونُ تحتَ اللِّبْدِ وهي تُكْرَهُ ولا تُسْتَحَبُّ وذلكَ الفَرَسُ مَقْلُوعٌ أي به دائِرَةُ القالِعِ .
والقَلْعُ بالفَتْحِ ويُكْسَرُ كما سَيَأتِي للمُصَنّفِ : شِبْهُ الكِنْفِ تَكُونُ فِيهِ الأدَوَاتُ وفي المُحْكَم و الصِّحاحِ يَكُونُ فيهِ زادُ الرّاعِي وتوَادِيهِ وأصِرَّتُه وأنْشَدَ الجَوْهَرِيُّ للرّاجزِ : .
" ثُمَّ اتَّقَى وأيَّ عَصْرٍ يَتَّقِي .
" بعُلْبَةِ وقَلْعِهِ المُعَلَّقِ كالقَلْعَةِ بالفَتْحِ ويُحَرِّكُ ج : قُلُوعٌ وأقْلُعٌ الأخير كفَلْس وأفْلُس .
ومِنْ مَوْضُوعَاتِ العَرَبِ وأكاذِيبِهمْ : قِيلَ للذِّئبِ : ما تَقُولُ في غَنَمٍ فيها غُلَيِّمٌ ؟ قالَ : شَعْرَاءُ في إبْطِي أخَافُ إحْدَى خُظَيّاتِه قيلَ : فما تَقُولُ في غَنَم فيها جُوَيْرِيةٌ ؟ فقال : شَحْمَتي في قَلْعِي الشَّعراءُ : ذُبَابُ يَلْسَعُ وحُظَيّاتُه : سِهَامُه تَصْغِيرُ حظَوات أي : أتَصَرَّفُ فيهَا كَما أُرِيدُ يُضْرَبُ مَثَلاً للشَّيءِ يَكُونُ في مِلْكِكَ تَتَصَرَّفُ فيهِ مَتَى شِئتَ وكَيْفَ شِئْتَ وكذا إذا كانَ في مِلْكِ مَنْ لا يَمْنَعُهُ مِنْكَ وفي اللِّسانِ : يُضْرَبُ مَثَلاً لِمَنْ حَصَّلَ ما يُرِيدُ ج : قِلاعٌ بالكَسْرِ وقِلَعَةٌ كعِنَبَةٍ مِثْلُ خِباءٍ وخِبَأةٍ وفي حديثِ سَعْدِ بنِ أب وَقّاصٍ رضيَ اللهُ عنه : أنَّه لَمَّا نُودِيَ : ليَخْرُجْ مَنْ في المسْجِد إلاّ آلَ رسُولِ اللهِ A وآلَ عَلِيٍّ رضيَ اللهُ عنه فخَرَجْنَا نَجُرُّ قِلاعَنا أي : نَنْقُلُ أمْتِعَتَنَا .
والقَلْعُ : فأسٌ صَغِيرةٌ تَكُونُ مع البَنّاء هكذا في سائِرِ النُّسَخِ وفي بَعْضِ الأُصُولِ : معَ البُنَاةِ جَمْعٌ كرُماةٍ ورامٍ قالَ : .
" والقَلْعُ والمِلاطُ في أيْدِينا والقَلْعُ : اسمُ مَعْدِن يُنْسَبُ إليه الرَّصاصُ الجَيِّدُ نَقَله الجَوْهَرِيُّ وهو الشَّدِيدُ البياضِ .
والقَلْعانِ : مِنْ بَنِي نُمَيْرٍ هُمَا : صَلاءَةُ وشُرَيْحُ ابْنا عَمْروِ بنِ خُوَيْلِفَةَ بنِ عَبْدِ اللهِ بن الحارِثِ بنِ نُمَيْرٍ قالَ ناهِضُ بنُ ثُومَةَ بنِ نَصِيحٍ الكلابِيِّ