وب سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

اهم اخبار تقریب مذاهب اسلامی

مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى
سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

مُتَّصَلٌ بقَصْرِ قُرْطُبَةَ منه يُوسُفُ بنُ مَطْرُوحٍ الرَّبَضِيّ تَفَقَّه على أَصحابِ مالِكٍ . وقال ابْنُ الأَثِير : الرَّبَضُ : حَيٌّ من مَذْحَجٍ . والرَّبَضُ : اسمُ ما حَوْلَ الرَّقَّةِ . منه الحَسَنُ بنُ عَبْدِ الرَّحْمن الرَّبَضِيّ الرِّقِّيّ البَزّاز نقله السَّمْعَانِيّ . ومِنْ رَبَضِ أَصْبَهَانَ أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بنُ أَحْمَدَ بْن عَلِيّ الرَّبَضِيُّ . ومن رَبَضِ مَرْو : أَبو بَكْرٍ أَحْمَدُ ابنُ بَكْرِ بنِ يُونُسَ الرَّبَضِيُّ المَرْوَزِيُّ . ومن رَبَضِ بَغْدَادَ أَبُو أَيُّوبَ سُلَيْمَانُ الضَّرِيرُ . َصَلٌ بقَصْرِ قُرْطُبَةَ منه يُوسُفُ بنُ مَطْرُوحٍ الرَّبَضِيّ تَفَقَّه على أَصحابِ مالِكٍ . وقال ابْنُ الأَثِير : الرَّبَضُ : حَيٌّ من مَذْحَجٍ . والرَّبَضُ : اسمُ ما حَوْلَ الرَّقَّةِ . منه الحَسَنُ بنُ عَبْدِ الرَّحْمن الرَّبَضِيّ الرِّقِّيّ البَزّاز نقله السَّمْعَانِيّ . ومِنْ رَبَضِ أَصْبَهَانَ أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بنُ أَحْمَدَ بْن عَلِيّ الرَّبَضِيُّ . ومن رَبَضِ مَرْو : أَبو بَكْرٍ أَحْمَدُ ابنُ بَكْرِ بنِ يُونُسَ الرَّبَضِيُّ المَرْوَزِيُّ . ومن رَبَضِ بَغْدَادَ أَبُو أَيُّوبَ سُلَيْمَانُ الضَّرِيرُ .
رحض .
" رَحَضَهُ " يَرْحَضُه " كمَنَعَه " رَحْضاً : " غَسَلَه كأَرْحَضَهُ " قال ابنُ دُرَيْدٍ : لغة حِجَازِيَّة وأَنشد : .
إِذا الحَسْنَاءُ لمْ تَرْحَضْ يَدَيْهَا ... ولَمْ يُقْصَرْ لَهَا بَصَرٌ بسِتْر قلتُ : ومنه أَيْضاً حَدِيثُ ابْنِ عَبّاس في ذِكْرِ الخَوَارِج " وعَلَيْهِم قُمُصٌ مُرْحَضَةَ " أَي مَغْسولة وعلى الأُولَى اقْتَصَر الجَوْهَرِيّ وغيرُه من أَئمَّة اللُّغَة وأَنشدَ الصَّاغَانِيُّ للمُتَلَمِّس : .
" لَن يَرْحَضَ السَّوْءَاتِ عَنْ أَحْسَابِكُمْنَعَمُ الحَوَاثِرِ إِذْ تُسَاقُ لِمَعْبَدِ وهو مَجَاز . ومَعْبَدٌ هو أَخُو طَرَفَة المَقْتُول . يقول : لَنْ يَغْسِل عن أَحْسَابِكُم العَارَ والدَّنَسَ أَخْذُ العَقْلِ ولكن طَلَبُ الثَّأْرِ وقد تَقدَّم في " ح ث ر " . " فهو رَحِيضٌ ومَرْحُوضٌ " مَغْسُول . ومنه حَدِيثُ عائِشةَ في عُثْمَانَ رَضِيَ اللهُ عَنْهما : " حَتَّى إِذا ما تَرَكُوه كالثَّوْبِ الرَّحِيض أَحَالُوا عليه فقَتَلُوه " أَي لَمَّا تَابَ وتَطَهَّرَ من الذَّنْبِ الَّذِي نُسِبَ إِليه قَتَلُوه . وقَال العُدَيْلُ بنُ الفَرْخ : .
مَهَامِهُ أَشْبَاهٌ كَأَنَّ سَرَابَهَا ... مُلاَءٌ بأَيْدِي الغَاسِلاتِ رَحِيضُ