وب سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

اهم اخبار تقریب مذاهب اسلامی

مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى
سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

النَّخْشَبّي وأَبُو عَبْدِ اللهِ الرّازِيُّ وكَانَتْ وَفَاتُه في حُدُود سنة 440 . وبالضّمِّ مُشَدَّداً : مَحْمُودُ بنُ عَلِيٍّ الحُمُّصِيُّ الرّازِيُّ : مُتَكَلِّمٌ أَخَذَ عَنْهُ الإِمَامُ فَخْرُ الدّينِ الرّازِيُّ وهكَذا ضَبَطَهُ الحَافِظُ في التَّبْصِيرِ أَو هُوَ بالضّادِ والأَوّلُ الصّوَابُ . وحَمَّصَ تَحْمِيصاً : اصْطادَ الظِّباءَ نِصْفَ النّهَارِ قالَهُ الفَرّاءُ . وقال الأَزْهَرِيُّ : وقرأَتُ في كُتُبِ الأَطِبّاءِ : حَبٌّ مُحَمَّصٌ كمُعَظَّمٍ : مَقْلُوٌّ قَالَ : وكَأَنَّهُ مَأْخُوذٌ من الحَمْصِ بالفَتْحِ وهو التَّرَجُّحُ . قُلْتُ : والَّذِي يَظْهَرُ أَنَّهُ لُغَةٌ في السِّين وقَدْ تَقَدَّمَ التَّحْمِيصُ بمَعْنَى التَّقْلِيَةِ يُقَالُ : حَمَّسَهُ وحَمَّصَهُ إِذا قَلاَه فتَأَمَّلْ . وانْحَمَصَ من الشَّيْءِ : انْقَبَضَ . وانْحَمَصَ مِنْهُ إِذا تَضَاءَلَ . وانْحَمَصَت الجَرَادَةُ : أَكَلَت القَرَظَ فاحْمَرَّتْ . وانْحَمَصَتْ أَيْضاً إِذا ذَهَبَ غِلَظُهَا نَقَلَه الصّاغَانِيُّ . وانْحَمَصَ الوَرَمُ : سَكَنَ نقَلَه الجَوْهَرِيُّ . وانْحَمَصِت النّاقَةُ : كانَتْ بَادِنَةً أَيْ عَظِيمَةَ الجِسْمِ فنَحُفَتْ وقَلَّ لَحْمُهَا عَنْ ابنِ فارِسٍ . وتَحَمَّصَ : تَقَبَّضَ واجْتَمَع ومِنْهُ حَدِيثُ ذِي الثُّدَيَّةِ المَقْتُولِ بالنَّهْرَوانِ أَنّه كانَتْ له ثُدَيَّةٌ مِثْلُ ثَدْيِ المَرْأَةِ إِذا مُدَّت امْتَدَّتْ وإِذا تُرِكَتْ تَحَمَّصَتْ . قَالَ الأَزْهَرِيُّ : أَي تَقَبَّضَت واجْتَمَعَتْ . ومِنْهُ تَحَمَّصَ اللَّحْمُ إِذا جَفَّ وانْضَمّ في بَعْضِه . وممّا يُسْتَدْرَكُ عَلَيْه : جُرْحٌ حَمِيصٌ كأَمِيرٍ : قَدْ سَكَنَ وَرَمُهُ وحَمَصَه الدَّوَاءُ وحَمَزَه وكَذلِكَ حَمَّصَهُ . واحْتَمَصَ : سَرَقَ مِثْلُ احْتَرَسَ . وحِمْصُ : مَدِينَةٌ بالأَنْدَلُسِ وهِيَ إِشْبِيلِيَةُ سَكَنَ بها أَهْلُ حِمْصِ الشّامِ فسَمَّوْهَا باسْمِهَا ومِنْهَا مُحَمَّدُ بنُ أَحْمَدَ بن خَلَفٍ الكُتَامِيُّ الحِمْصِيُّ الفَقِيهُ عَلَّقَ عنه السِّلَفِيُّ وهُوَ من أَقْرَانِه . وانْحَمَصَ فلانٌ أَيْ شَحَبَ وسَهَمَ وحَمَصَه الدَّوَاءُ وحَمَزَه إِذا أَخْرَج ما فِيه . بّي وأَبُو عَبْدِ اللهِ الرّازِيُّ وكَانَتْ وَفَاتُه في حُدُود سنة 440 . وبالضّمِّ مُشَدَّداً : مَحْمُودُ بنُ عَلِيٍّ الحُمُّصِيُّ الرّازِيُّ : مُتَكَلِّمٌ أَخَذَ عَنْهُ الإِمَامُ فَخْرُ الدّينِ الرّازِيُّ وهكَذا ضَبَطَهُ الحَافِظُ في التَّبْصِيرِ أَو هُوَ بالضّادِ والأَوّلُ الصّوَابُ . وحَمَّصَ تَحْمِيصاً : اصْطادَ الظِّباءَ نِصْفَ النّهَارِ قالَهُ الفَرّاءُ . وقال الأَزْهَرِيُّ : وقرأَتُ في كُتُبِ الأَطِبّاءِ : حَبٌّ مُحَمَّصٌ كمُعَظَّمٍ : مَقْلُوٌّ قَالَ : وكَأَنَّهُ مَأْخُوذٌ من الحَمْصِ بالفَتْحِ وهو التَّرَجُّحُ . قُلْتُ : والَّذِي يَظْهَرُ أَنَّهُ لُغَةٌ في السِّين وقَدْ تَقَدَّمَ التَّحْمِيصُ بمَعْنَى التَّقْلِيَةِ يُقَالُ : حَمَّسَهُ وحَمَّصَهُ إِذا قَلاَه فتَأَمَّلْ . وانْحَمَصَ من الشَّيْءِ : انْقَبَضَ . وانْحَمَصَ مِنْهُ إِذا تَضَاءَلَ . وانْحَمَصَت الجَرَادَةُ : أَكَلَت القَرَظَ فاحْمَرَّتْ . وانْحَمَصَتْ أَيْضاً إِذا ذَهَبَ غِلَظُهَا نَقَلَه الصّاغَانِيُّ . وانْحَمَصَ الوَرَمُ : سَكَنَ نقَلَه الجَوْهَرِيُّ . وانْحَمَصِت النّاقَةُ : كانَتْ بَادِنَةً أَيْ عَظِيمَةَ الجِسْمِ فنَحُفَتْ وقَلَّ لَحْمُهَا عَنْ ابنِ فارِسٍ . وتَحَمَّصَ : تَقَبَّضَ واجْتَمَع ومِنْهُ حَدِيثُ ذِي الثُّدَيَّةِ المَقْتُولِ بالنَّهْرَوانِ أَنّه كانَتْ له ثُدَيَّةٌ مِثْلُ ثَدْيِ المَرْأَةِ إِذا مُدَّت امْتَدَّتْ وإِذا تُرِكَتْ تَحَمَّصَتْ . قَالَ الأَزْهَرِيُّ : أَي تَقَبَّضَت واجْتَمَعَتْ . ومِنْهُ تَحَمَّصَ اللَّحْمُ إِذا جَفَّ وانْضَمّ في بَعْضِه . وممّا يُسْتَدْرَكُ عَلَيْه : جُرْحٌ حَمِيصٌ كأَمِيرٍ : قَدْ سَكَنَ وَرَمُهُ وحَمَصَه الدَّوَاءُ وحَمَزَه وكَذلِكَ حَمَّصَهُ . واحْتَمَصَ : سَرَقَ مِثْلُ احْتَرَسَ . وحِمْصُ : مَدِينَةٌ بالأَنْدَلُسِ وهِيَ إِشْبِيلِيَةُ سَكَنَ بها أَهْلُ حِمْصِ الشّامِ فسَمَّوْهَا باسْمِهَا ومِنْهَا مُحَمَّدُ بنُ أَحْمَدَ بن خَلَفٍ الكُتَامِيُّ الحِمْصِيُّ الفَقِيهُ عَلَّقَ عنه السِّلَفِيُّ وهُوَ من أَقْرَانِه . وانْحَمَصَ فلانٌ أَيْ شَحَبَ وسَهَمَ وحَمَصَه الدَّوَاءُ وحَمَزَه إِذا أَخْرَج ما فِيه