وب سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

اهم اخبار تقریب مذاهب اسلامی

مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى
سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

نارَ الحرب . وهو مَجاز . والنُّورانيّة هو النُّور . ومَنارُ الحرَمِ : أعْلامُه التي ضَرَبَها إبراهيمُ الخليلُ عليه وعلى نبيِّنا الصلاة والسلام على أقطارِ الحرَم ونَواحيه وبها تُعرف حُدودُ الحرَم من حدودِ الحِلِّ . ومَنارُ الإسلام : شرائعُه وهو مَجاز . والنَّيِّرُ كسَيِّد والمُنير : الحسَنُ اللَّونِ المُشرِق . وَتَنَوَّرَ الرجُلُ : نظرَ إليه عند النّار من حيثُ لا يراه . وما به نُورٌ بالضمّ أي وَسْمٌ وهو مَجاز . وذو النُّور : لقبُ عبد الرحمن بن رَبيعة الباهليّ قَتَلَته التُّرْكُ ببابِ الأبْوابِ في زمنِ عمر Bه فهو لا يزال يُرى على قبرِه نُورٌ . نقله السهيليّ في الرّوض . قلتُ : ووَجدتُ في المُعجم أنّه لقبُ سُراقةَ بن عَمْرو وكان أنفذه أبو موسى الأشعريّ على باب الأبواب . فانْظُرْه . ونارُ المُهَوِّل : نارٌ كانت للعرب في الجاهليّة يُوقِدونها عند التحالُف ويَطرحون فيها مِلْحاً يَفْقَعُ يُهَوِّلون بذلك تأكيداً للحِلْف . ونارُ الحُباحب : مرَّ في موضعها . والنّائرةُ : العداوةُ والشَّحْناءُ والفِتنة الحادثة . ونارُ الحربِ ونائِرَتُها : شَرُّها وهَيْجُها . وحَرَّةُ النارِ لبني عَبْس تقدّم ذِكرها في الحِرار . وزُقاقُ النارِ بمكَّة . وذو النّارِ : قريةٌ بالبحرَيْن لبني مُحارِب بن عبد القيس . قاله ياقوت . وقال زيدُ بن كُثْوَة : عَلِقَ رجلٌ امرأةً فكان يَتَنَوَّرُها بالليل والتَّنَوُّر مثل التَّضوُّء فقيل لها : إنّ فلاناً يَتَنَوَّرُكِ لتَحذرْه فلا يرى منها إلاّ حَسَنَاً فلما سمعتْ ذلك رفعتْ مُقدَّمَ ثوبِها ثمّ قابلَتْه وقالت : يا مُتَنَوِّراً هاه . فلمّا سَمِعَ مَقالتَها وأبصر ما فعلتْ قال : فبئسما أرى هاه . وانصرفتْ نَفْسُه عنها . فضُربَت مَثلاً لكلّ من لا يتَّقي قبيحاً ولا يَرْعَوي لحسَن . وذو النُّوَيْرَة : لقبُ كَعْب بن خَفاجة بن عمرو بن عُقَيْل بن كعْب بطنٌ . ومَنارَةُ بن عوف بن الحارث بن جَفْنَة : بَطْن . ومَنارةُ أيضاً بَطْنٌ من غافِق منهم إياسُ بنُ عامر المَناريُّ شَهِدَ مع عليٍّ مَشاهدَه . ومحمد بن المُستَنير النَّحْويّ هو قُطْرُب حدَّث عنه محمد بن الجَهْم . ومُستَنير بن عِمْران الكوفيّ . ومُستَنيرُ بن أَخْضَر بن معاوية بن قُرّة عن أبيه . وعبد اللطيف بن نُوريّ قاضي تَبْريز سمعَ كتابَ شرْح السُّنَّة للبَغويّ من حَفَدَةِ العطارديّ . ذكره ابنُ نُقْطة . ومحمد بن النُّور البَلْخيّ بالضمّ روى عن السِّلَفيّ بالإجازة . ومحمد بن محمود النُّورانيّ ذكره أبو سعدٍ المالينيّ . والنُّوريَّة : قريةٌ بالسَّواد منها الحسين بن عَبْد الله وإبراهيم بن مَنْصُور وأحمد بن محمد بن مَخْلَد وحفيدُه أبو القاسم عُبَيْد الله بن محمد بن أحمد النُّوريُّون محدِّثون . وإسماعيل بن سودكين النُّوريّ تلميذُ ابن عرَبِيّ نُسِبَ إلى نُور الدين الشَّهيد . ورَوْضَة النُّوّار كرُمَّان حِجازيَّة . والنَّوَارُ كسَحاب : مَوْضِعٌ نَجْدِيّ . والمُنَوَّر كمُعَظّم : لقبُ شيخنا العَلاَّمةَ الشَّهيد أبي عَبْد الله محمد بن عَبْد الله بن أيُّوب التِّلْمِسانيّ أخذ عن أبي عبد البَرّ محمد بن محمد المُرابِط الدّلائيّ ؛ ومحمد بن عبد الرحمن بن زكرى وأبي العباس أحمد بن مُبارك بن سعيد الغيْلانيّ والمحدّث المُعمّر عليّ بن أحمد بن عَبْد الله الخيّاط الفاسيّ الحرشيّ ؛ وأجازه من فاس محمد بن عبد السلام بناني الكبير ومحمد بن عبد الرحمن بن عبد القادر صاحب المنح تُوفِّي بمصر بعد رجوعه من الحجّ في نهار الأحد 13 شوال من شهور سنة 1172 Cُ تعالى . ومَنارةُ الإسْكندر بالإسْكندريَّة من عجائب الدّهر ذكرها أهل التاريخ . ومَنارةُ الحَوافرِ في رُسْتاق هَمَذَان في ناحيةٍ يقال لها وَنْجَر بناها سابُور بنُ أرْدَشير ارتفاعُها خَمْسُون ذراعاً في استدارة ثلاثين ذراعاً . ولشعراءِ هَمَذَان فيها أشعارٌ متداولة . ومَنارةُ القُرون : بطريق مكّة قرب واقِصَة بناها السلطان جلالُ الدين مَلِكْ شاة ابن أَلْب أَرْسَلان المتوفَّى سنة 485 اقتداءً بسابور . قال ياقوت : وهي باقيةٌ مشهورةٌ إلى الآن . وإقْليم المَنارة بالأندلس قربَ شَذُونة . ومَنارة أيضاً من ثُغور سرَقُسْطة . ومُنيرَة بضمّ فكسر : موضِعٌ في عَقيق المدينة ذَكَرَه الزُّبَيْر