وب سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

اهم اخبار تقریب مذاهب اسلامی

مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى
سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

مَوْضِعٌ قُرْبَ وَاسِطَ شَرقِيّها وعُمْرُ نَصْرٍ بالضَّمّ أَيضاً وقد يُوجَدُ في بعض النُّسَخ بالتَّشْدِيد وهو خَطَأٌ : موضِعٌ بسُرَّ مَنْ رَأَى . والعُمَيْرُ كزُبَيْر : مَوْضِعٌ قُرْبَ مَكَّةَ حَرَسَهَا الله تعالَى . وقد جاءَ في شِعْرِ عَبيدِ بن الأَبْرَص . وبئرُ عُمَيْرٍ كزُبَيْرٍ : في حَزْمِ بني عُوَالٍ بالضَّمّ هكذا في النُّسخ وضَبَطَه الصاغَانيّ عَوَال بالفَتْح . والعُمَيْرُ أَيضاً اسمُ فَرَس حَنْظَلَةَ ابنِ سَيّارٍ العِجْليّ . قلتُ : وهو أَبُو ثَعْلَبَة بن حَنْظَلَةَ صاحب يَوْمِ ذي قارٍ وأَخواهُ عَبْدُ الأَسْوَد ويَزِيدُ وهم من بَنِي خُزَيْمَة بن سَعْدِ بن عِجْل ؛ قاله ابنُ الكَلْبِيّ . وأَبو عُمَيْرٍ كزُبَيْرٍ : كُنْيَةُ الذَّكَرِ وفي اللّسَان : كُنْيَةُ الفَرْجِ . قلتُ : أَيْ فَرْجُ الرَّجُل ومثْلُه في التكملة . وجَلْدُ عُمَيْرَةَ هكذا بالإِضافَة وفي التكملة : وجَلَدَ فلانٌ عُمَيْرَةَ : كِنَايَةٌ عن الاسْتمناءِ باليَد قال شيخُنَا : عُمَيْرَةُ مستعارَةٌ للكَفّ من أَعْلامِ النِّسَاءِ . وقال الشيخ أَبو حَيّانَ في البَحْر : إِنّهم في جَلْدِ عُمَيْرَةَ يَكْنُونَ عن الذَّكَر بعُمَيْرَةَ . وتَعقَّبَهُ تلميذُه التاجُ ابنُ مَكْتُومٍ في الدُّرّ اللَّقِيط أَثناءَ سُورَة المُؤْمِنين بأَنَّ عُمَيْرَةَ عَلَمٌ على الكَفّ لا الذَّكَر ونَقَلَهُ عن المُطَرِّزِيّ في شرحِ المَقَامات قال شيخُنا : ومثْلُه في أَكْثَر شُرُوح المَقَامَات . واسْتَوْعَبَ أَكْثَرَ كَلامِهِم ابنُ ظَفَرٍ ورأَيتُ فيه تَصْنِيفاً أَفْرَطَ صاحبُه . انتهى كلامُ شَيْخِنا . قلتُ : وقد سَبَقَ لي تأْليفُ رِسَالَةٍ فيه وسَمَّيْتُهَا القول الأَسَدّ في حُكْمِ الاسْتِمْنَاءِ باليَد جَلَبْتُ فيه نُقُولَ أَئِمَّتِنَا الفُقَهَاءِ وهي نَفِيسَةٌ في بابهَا . ولقد اسْتَظْرَف من قال : ِعٌ قُرْبَ وَاسِطَ شَرقِيّها وعُمْرُ نَصْرٍ بالضَّمّ أَيضاً وقد يُوجَدُ في بعض النُّسَخ بالتَّشْدِيد وهو خَطَأٌ : موضِعٌ بسُرَّ مَنْ رَأَى . والعُمَيْرُ كزُبَيْر : مَوْضِعٌ قُرْبَ مَكَّةَ حَرَسَهَا الله تعالَى . وقد جاءَ في شِعْرِ عَبيدِ بن الأَبْرَص . وبئرُ عُمَيْرٍ كزُبَيْرٍ : في حَزْمِ بني عُوَالٍ بالضَّمّ هكذا في النُّسخ وضَبَطَه الصاغَانيّ عَوَال بالفَتْح . والعُمَيْرُ أَيضاً اسمُ فَرَس حَنْظَلَةَ ابنِ سَيّارٍ العِجْليّ . قلتُ : وهو أَبُو ثَعْلَبَة بن حَنْظَلَةَ صاحب يَوْمِ ذي قارٍ وأَخواهُ عَبْدُ الأَسْوَد ويَزِيدُ وهم من بَنِي خُزَيْمَة بن سَعْدِ بن عِجْل ؛ قاله ابنُ الكَلْبِيّ . وأَبو عُمَيْرٍ كزُبَيْرٍ : كُنْيَةُ الذَّكَرِ وفي اللّسَان : كُنْيَةُ الفَرْجِ . قلتُ : أَيْ فَرْجُ الرَّجُل ومثْلُه في التكملة . وجَلْدُ عُمَيْرَةَ هكذا بالإِضافَة وفي التكملة : وجَلَدَ فلانٌ عُمَيْرَةَ : كِنَايَةٌ عن الاسْتمناءِ باليَد قال شيخُنَا : عُمَيْرَةُ مستعارَةٌ للكَفّ من أَعْلامِ النِّسَاءِ . وقال الشيخ أَبو حَيّانَ في البَحْر : إِنّهم في جَلْدِ عُمَيْرَةَ يَكْنُونَ عن الذَّكَر بعُمَيْرَةَ . وتَعقَّبَهُ تلميذُه التاجُ ابنُ مَكْتُومٍ في الدُّرّ اللَّقِيط أَثناءَ سُورَة المُؤْمِنين بأَنَّ عُمَيْرَةَ عَلَمٌ على الكَفّ لا الذَّكَر ونَقَلَهُ عن المُطَرِّزِيّ في شرحِ المَقَامات قال شيخُنا : ومثْلُه في أَكْثَر شُرُوح المَقَامَات . واسْتَوْعَبَ أَكْثَرَ كَلامِهِم ابنُ ظَفَرٍ ورأَيتُ فيه تَصْنِيفاً أَفْرَطَ صاحبُه . انتهى كلامُ شَيْخِنا . قلتُ : وقد سَبَقَ لي تأْليفُ رِسَالَةٍ فيه وسَمَّيْتُهَا القول الأَسَدّ في حُكْمِ الاسْتِمْنَاءِ باليَد جَلَبْتُ فيه نُقُولَ أَئِمَّتِنَا الفُقَهَاءِ وهي نَفِيسَةٌ في بابهَا . ولقد اسْتَظْرَف من قال : .
أَرَى النَّحْوِيَّ زَيْداً ذا اجْتِهَادٍ ... جَزَى الرَّحْمنُ بالخَيْرات غَيْرَهْ .
تَرَاهُ ضارِباً عَمْراً نَهَاراً ... ويَجْلِدُ إِنْ خَلاَ لَيْلاً عُمَيْرَهْ