229 - وإذا كان من النخل كريماً قالوا ( فُحَّال ) وجمعوه فَحَاحِيل .
ويقال ( أجْمَعَ بناقته ) إذا صرَّ جميعَ أخْلاَفِهَا ( وثَلَّثَ بها ) إذا صَرَّ ثلاثَةَ أخلافٍ ( وشَطَّر بها ) إذا صَرَّ خِلْفَين ( وخَلَّف بها ) إذا صرَّ خِلْفاً .
قال أبو عبيدة : ( المُعَلِّي ) الذي يأتي الحَلُوبة من قِبل شِمالها ( والبائِنُ ) من قِبل يمينها .
( والسَّفِيفُ ) ( والْحَقَب ) ( والتصدير ) للرَّحْلِ ( والوَضِين ) للهودَج ( والحِزام ) للسرج ( والبِطَان ) للقَتَب خاصة .
( والْحِلسُ ) كساء يكوُن تحت البَرْذعة ( والحِلْسُ ) والبَرْذَعَة ) للبعير ( والقُرْطَاطُ ) ( والقُرْطَان ) لذوات الحافر ( والحِشَاش ) من خشب 230 ( والبُرَة ) من صُفْر ( والخِزَامة ) من شعر يقال : ( خَشَئْتُ البعير ) ( وخَزَمْتْه ) ( وأَبْرَيته ) هذه وحدها بألف .
ويقال : ( سَرْجٌ قَائِر ) أي : واق ( ووَقَتَبٌ وسرج مِعْقَرٌ وعُقَرُ ) ( وقَتَبٌ عُقَرٌ ) أيضاً غير واقٍ قال .
( أَلَدُّ إذَا لاَقَيْتُ قَوْماً بِخُطّةٍ ... أَلَحَّ عَلَى أكْتَافِهِمْ قَتَبٌ عُقَرْ ) .
ولا يقال ( عَقُور ) إلا للحيوان