وب سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

اهم اخبار تقریب مذاهب اسلامی

مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى
سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

فإن كان صِلَةً لأل عَمِلَ مطلقاً وإن لم يكن عمل بشرطين : .
أحدهما : كونُه للحال أو الاستقبال لا الماضى خلافاً للكسائى ولا حُجَّةَ له في ( بَاسِطٌ ذِرَاعَيْهِ ) لأنه على حكاية الحال والمعنى : يَبْسُط ذراعيه بدليل ( وَنُقَلِّبُهُمْ ) ولم يقل وَقَلّبْنَاهُمْ .
والثانى : اعتماده على استفهام أو نَفْىٍ أو مُخْبَرٍ عنه أو مَوْصُوفٍ نحو ( ( أضَارِبٌ زَيْدٌ عَمْراً ) ) و ( ( ما ضَاِربٌ زَيْدٌ عَمْراً ) ) ( ( زَيْدٌ ضَارِبٌ أَبُوهُ عَمْراً ) ) ( ( مَرَرْتُ بِرَجُلٍ ضَارِبٍ أَبُوهُ عَمْراً ) ) .
والاعتمادُ على المُقَدَّرِ كالاعتماد على الملفوظ به نحو ( ( مُهِينٌ زَيْدٌ عَمْراً أم مُكْرِمُهُ أى : أَمُهِينٌ ونحو ( مُخْتَلِفٌ أَلْوَانُهُ ) أى : صِنْفٌ مُخْتَلِفٌ ألوانُه وقوله :