وب سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

اهم اخبار تقریب مذاهب اسلامی

مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى
سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

معه فاستقبله ولدان فجعل يمسح خدي أحدهم واحدا واحدا قال وأما أنا فمسح خدي فوجدت ليده بردا وريحا كأنما أخرجها من جونة عطار ورواه مسلم عن عمرو بن حماد به نحوه وقال الامام أحمد ثنا محمد بن جعفر ثنا شعبة وحجاج أخبرني شعبة عن الحكم سمعت أبا جحيفة قال خرج رسول الله A بالهاجرة الى البطحاء فتوضأ وصلى الظهر ركعتين وبين يديه عنزة زاد فيه عون عن أبيه يمر من ورائها الحمار والمرأة قال حجاج في الحديث ثم قام الناس فجعلوا يأخذون يده فيمسحون بها وجوههم قال فأخذت يده فوضعتها على وجهي فاذا هي أبرد من الثلج وأطيب ريحا من المسك وهكذا رواه البخاري عن الحسن بن منصور عن حجاج بن محمد الأعورعن شعبة فذكر مثله سواء وأصل الحديث في الصحيحين أيضا وقال الامام أحمد حدثنا يزيد بن هارون أنا هشام بن حسان وشعبة وشريك عن يعلى بن عطاء عن جابر بن يزيد عن أبيه يعني يزيد بن الأسود قال صلى رسول الله A بمنى فانحرف فرأى رجلين من وراء الناس فدعا بهما فجيئا ترعد فرائصهما فقال ما منعكما أن تلصيا مع الناس قالا يا رسول الله إنا كنا قد صلينا في الرحال قال فلا تفعلا إذا صلى أحدكم في رحله ثم أدرك الصلاة مع الامام فليصلها معه فانها له نافلة قال فقال أحدهما استغفر لي يا رسول الله فاستغفر له قال ونهض الناس إلى رسول الله A ونهضت معهم وأنا يومئذ أشب الرجال وأجلده قال فما زلت أزحم الناس حتى وصلت إلى رسول الله فأخذت بيده فوضعتها إما على وجهي أو صدري قال فما وجدت شيئا أطيب ولا أبرد من يد رسول الله A قال وهو يومئذ في مسجد الخيف ثم رواه أيضا عن أسود بن عامر وأبي النضر عن شعبة عن يعلى بن عطاء سمعت جابر بن يزيد بن الأسود عن أبيه أنه صلى مع رسول الله A الصبح فذكر الحديث قال ثم ثار الناس يأخذون بيده يمسحون بها وجوههم قال فأخذت بيده فمسحت بها وجهي فوجدتها أبرد من الثلج وأطيب ريحا من المسك وقد رواه أبو داود من حديث شعبة والترمذي والنسائي من حديث هشيم عن يعلى به وقال الترمذي حسن صحيح وقال الامام أحمد حدثنا أبو نعيم ثنا مسعر عن عبد الجبار بن وائل بن حجر قال حدثني أهلي عن أبي قال أتى رسول الله A بدلو من ماء فشرب منه ثم مج في الدلو ثم صب في البئر أو شرب من الدلو ثم مج في البئر ففاح منها ريح المسك وهذا رواه البيهقي من طريق يعقوب بن سفيان عن أبي النعيم وهو الفضل بن دكين وقال الامام أحمد ثنا هاشم ثنا سليمان عن ثابت عن أنس قال كان رسول الله A إذا صلى الغداة جاء خدم المدينة بآنيتهم فيها الماء فما يؤتى بأناء الا غمس يده فيها فربما جاءوه في الغداة الباردة فيمس يده فيها ورواه مسلم من حديث أبي النضر هاشم بن القاسم به وقال الامام أحمد حدثنا حجين بن المثنى ثنا عبد العزيز يعني ابن أبي سلمة