منشورات مجمع التفاسير فتح القدير ثم أخبر الله سبحانه أنهم لا يفعلون ذلك أبدا بسبب ذنوبهم فقال : 7 - { ولا يتمنونه أبدا بما قدمت أيديهم } أي بسبب ما عملوا من الكفر والمعاصي والتحريف والتبديل { والله عليم بالظالمين } يعني على العموم وهؤلاء اليهود داخلون فيهم دخولا أوليا