منشورات مجمع التفاسير فتح القدير 53 - { فبأي آلاء ربكما تكذبان } فإن في مجرد تعداد هذه النعم ووصفها في هذا الكتاب العزيز من الترغيب إلى فعل الخير والترهيب عن فعل الشر ما لا يخفى على من يفهم وذلك نعمة عظمى ومنة كبرى فكيف بالتنعم به عند الوصول إليه