منشورات مجمع التفاسير فتح القدير 17 - { ما زاغ البصر } أي ما مال بصر النبي A عما رآه { وما طغى } أي ما جاوز ما رأى وفي هذا وصف أدب النبي A في ذلك المقام حيث لم يلتفت ولم يمل بصره ولم يمده إلى غير ما رأى وقيل ما جاوز ما أمر به