منشورات مجمع التفاسير فتح القدير 11 - { فويل يومئذ للمكذبين } ويل كلمة تقال للهالك واسم واد في جهنم وإنما دخلت الفاء لأن في الكلام معنى المجازاة : أي إذا وقع ما ذكر من مور السماء وسير الجبال فويل لهم