منشورات مجمع التفاسير فتح القدير 6 - { والذين اتخذوا من دونه أولياء } أي أصناما يعبدونها { الله حفيظ عليهم } أي يحفظ أعمالهم ليجازيهم بها { وما أنت عليهم بوكيل } أي لم يوكلك بهم حتى تؤاخذ بذنوبهم ولا وكل إليك هدايتهم وإنما عليك البلاغ قيل وهذه الآية منسوخة بآية السيف