منشورات مجمع التفاسير فتح القدير ثم بين سبحانه أن المبدأ منه والمعاد إليه فقال 42 - { ولله ملك السماوات والأرض } أي له لا لغيره { وإليه المصير } لا إلى غيره والمصير : الرجوع بعد الموت وقد تقدم تفسير مثل هذه الآية في غير موضع ثم ذكر سبحانه دليلا آخر من الآثار العلوية