منشورات مجمع التفاسير فتح القدير ثم بين سبحانه ما يستحقونه فقال 34 - { لهم عذاب في الحياة الدنيا } بما يصابون به من القتل والأسر وغير ذلك { ولعذاب الآخرة أشق } عليهم من عذاب الحياة الدنيا { وما لهم من الله من واق } يقيهم عذابه ولا عاصم يعصمهم منه